الموسوعة الحديثية


- أتى علينا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن أُناسٌ مِن ضَعَفةِ المُسلِمينَ، ما أظُنُّ رَسولَ اللهِ يَعرِفُ أحَدًا منهم، وإنَّ بَعضَهم لَيتَوارى مِن بَعضٍ مِنَ العُرْيِ. فقال رَسولُ اللهِ بيَدِه، فأدارها شِبْه الحَلْقةِ. قال: فاستَدارَتْ له الحَلْقةُ، فقال:  بما كُنتُم تُراجِعونَ؟ قالوا: هذا رَجُلٌ يَقرَأُ لنا القُرآنَ، ويَدعو لنا. قال: فعودوا لِمَا كُنتُم فيه. ثم قال: الحَمدُ للهِ الذي جَعَلَ في أُمَّتي مَنْ أُمِرتُ أنْ أصْبِرَ نَفْسي معهم. ثم قال: لَيُبَشَّرُ فُقَراءُ المُؤمِنينَ بالفَوزِ يَومَ القيامةِ قبْلَ الأغنياءِ بمِقدارِ خَمسِ مِئةِ عامٍ، هؤلاء في الجَنَّةِ يَتنَعَّمونَ، وهؤلاء يُحاسَبونَ.
الراوي : أبو سعيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 3/171 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] العلاء بن بشير: قال ابن المديني: مجهول لم يرو عنه غير المعلى، وذكره ابن حبان في الثقات، وباقي رجله ثقات | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

أحاديث مشابهة: