الموسوعة الحديثية


- عليكم بالبَغيضِ النَّافعِ : التَّلبينَةُ ، فوالَّذي نَفسي بيدِهِ إنَّهُ ليغسِلُ بطنَ أحدِكُم كما يَغسِلُ الوَسخَ عن وجهِهِ بالماءِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 3755
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3446)، وأحمد (25066) باختلاف يسير، وأخرجه البخاري (5690) موقوفا مختصراً
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به طب - التلبينة أطعمة - ما يحل من الأطعمة طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1140 )
3446- حدثنا علي بن أبي الخصيب قال: حدثنا وكيع، عن أيمن بن نابل، عن امرأة، من قريش يقال لها كلثم، عن عائشة، قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((عليكم بالبغيض النافع التلبينة)) يعني الحساء قالت: ((وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله، لم تزل البرمة على النار، حتى ينتهي أحد طرفيه، يعني يبرأ أو يموت)).

[مسند أحمد] (41/ 513 ط الرسالة)
((‌25066- حدثنا وكيع، حدثنا أيمن بن نابل، عن امرأة من قريش يقال لها: أم كلثوم، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( عليكم بالبغيض النافع التلبين)) يعني: الحسو، قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يلتقي أحد طرفيه، يعني: يبرأ أو يموت)).

[صحيح البخاري] (7/ 124)
‌5690- حدثنا فروة بن أبي المغراء: حدثنا علي بن مسهر: عن هشام، عن أبيه، عن عائشة أنها ((كانت تأمر بالتلبينة وتقول: هو البغيض النافع)).