الموسوعة الحديثية


- يُؤتى بعبدٍ محسنٍ في نفسِهِ لا يَرى أن له ذنبًا، فيُقالُ له : هل كنتَ توالي أَوليائي ؟ قال : كنتُ منَ الناسِ سِلْمًا ، قال : فهل كنْتَ تُعادي أعْدَائي ؟ قال : يا ربِّ لم يكنْ بَيني وبين أحدٍ شيءٌ فيقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ : لا ينالُ رَحمتي من لم يوالِ أوليائي ولم يعادِ أعْدائي

أحاديث مشابهة:


- يبعث اللهُ يومَ القيامةِ عبدًا لا ذنبَ له ، فيقولُ اللهُ : أيُّ الأمرَين أحَبُّ إليك : أن أجزِيَك بعملِك ، أو بنعمتي عندك ؟ قال : يا ربِّ ! إنك تعلم أني لم أَعصِكَ ! قال : خذوا عبدي بنعمةٍ من نِعَمي ، فما تبقى له حسنةٌ إلا استغرقَتْها تلك النعمةُ ، فيقولُ : ربِّ ! بنعمتِك ورحمتِك ، فيقول : بنعمتي ورحمتي
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 2098
التصنيف الموضوعي: جنة - دخول الجنة برحمة الله رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل قيامة - البعث والنشور وصفة الأرض إحسان - الحسنات والسيئات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث