الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا أَتى بيتَ قَومٍ، أَتاهُ ممَّا يَلي جِدارَه، ولا يَأْتي مُستَقبِلًا بابَه.

أحاديث مشابهة:


- كان رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - إذا أتى بابَ قومٍ ؛ لمْ يستقبلِ البابَ منْ تلقاءَ وجهِهِ، ولكن منْ ركنهِ الأيمنِ، أو الأيسرِ، فيقول : السلامُ عليكمْ، السلامُ عليكمْ ؛ وذلك أنَّ الدورَ يومئذٍ لمْ تكنْ عليها سُتورٌ

- لا تَأتوا البيوتَ من أبوابِها ولكن ائْتوها من جوانبِها فاستأْذِنُوا فإن أُذِنَ لكم فادخُلُوا وإلا فارجِعُوا
خلاصة حكم المحدث : أخشى أن يكون شاذا بهذا اللفظ لأنه مخالف للفظ الأول فإنه من قوله صلى الله عليه وسلم وذاك من فعله وقد اتفق عليه ثقتان فلينظر
توضيح حكم المحدث : لا يصح من قول النبي صلى الله عليه وسلم، وصح من فعله صلى الله عليه وسلم
الراوي : عبدالله بن بسر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 7/10
التصنيف الموضوعي: استئذان - الرجل يستأذن فلا يستقبل الباب ولا ينظر استئذان - الرجوع إن لم يؤذن له استئذان - كيف الاستئذان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا جاءَ البابَ يَستأذِنُ لم يَستَقبِلْه، يقولُ: يَمْشي مع الحائطِ حتى يَستأذِنَ، فيُؤذَنَ له، أو يَنصَرِفَ.

- وكان إذا أتى بابَ قَومٍ لم يَستَقبِلِ البابَ من تِلقاءِ وَجهِه، ولكنْ من رُكنِه الأيمَنِ أوِ الأيسَرِ، فيَقولُ: السلامُ عليكم، السلامُ عليكم.