الموسوعة الحديثية


- قال رجل: يا رسولَ اللهِ ! أيُّ الصدقةِ أفضلُ ؟ قال : أن تَصَّدقَ وأنت صحيحٌ شحيحٌ، تأملُ العيشَ، وتخشى الفقرَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 2541
التخريج : أخرجه البخاري (1419)، ومسلم (1032)، والنسائي (2542) واللفظ له، وابن ماجه (2706)، وأحمد (7159)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التقرب إلى الله تعالى بالصدقة ونوافل الخير صدقة - أي الصدقة أفضل صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صدقة - فضل صدقة الشحيح صدقة - جهد المقل
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 110)
1419- حدثنا موسى بن إسماعيل: حدثنا عبد الواحد: حدثنا عمارة بن القعقاع: حدثنا أبو زرعة: حدثنا أبو هريرة رضي الله عنه قال: ((جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم أجرا؟ قال: أن تصدق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم، قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان)).

[صحيح مسلم] (2/ 716 )
((92- (‌1032) حدثنا زهير بن حرب. حدثنا جرير عن عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة. قال: أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله! أي الصدقة أعظم؟ فقال ((أن تصدق وأنت صحيح شحيح. تخشى الفقر وتأمل الغنى. ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا. ولفلان كذا. ألا وقد كان لفلان)). 93- (1032) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن نمير. قالا: حدثنا ابن فضيل عن عمارة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة؛ قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! أي الصدقة أعظم أجرا؟ فقال (( أما وأبيك لتنبأنه: أن تصدق وأنت صحيح شحيح. تخشى الفقر وتأمل البقاء. ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا. ولفلان كذا. وقد كان لفلان)). (1032)- حدثنا أبو كامل الجحدري. حدثنا عبد الواحد. حدثنا عمارة بن القعقاع، بهذا الإسناد، نحو حديث جرير. غير أنه قال: أي الصدقة أفضل.

[سنن النسائي] (5/ 68)
‌2542- أخبرنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، عن عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة قال: ((قال رجل: يا رسول الله، أي الصدقة أفضل؟ قال: أن تصدق وأنت صحيح شحيح تأمل العيش وتخشى الفقر)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 903 )
‌2706- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا شريك، عن عمارة بن القعقاع، وابن شبرمة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، نبئني بأحق الناس مني بحسن الصحبة؟ فقال: ((نعم، وأبيك لتنبأن أمك)). قال: ثم من؟ قال: ((ثم أمك)). قال: ثم من؟ قال: ((ثم أمك)). قال: ثم من؟ قال: ((ثم أبوك)). قال: نبئني يا رسول الله، عن مالي كيف أتصدق فيه؟ قال: (( نعم، والله لتنبأن، أن تصدق وأنت صحيح شحيح تأمل العيش وتخاف الفقر، ولا تمهل، حتى إذا بلغت نفسك هاهنا، قلت: مالي لفلان، ومالي لفلان، وهو لهم، وإن كرهت)).

[مسند أحمد] (12/ 75 ط الرسالة)
((‌7159- حدثنا محمد بن فضيل، عن عمارة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم أجرا؟ قال: (( أما وأبيك لتنبأنه: أن تصدق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر، وتأمل البقاء، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان)).