الموسوعة الحديثية


- أوصاني خليلي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن أُكْثِرَ ذِكْرَ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : فيه يزيد بن عياض بن جعدية وهو كذاب‏‏
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/77
التخريج : أخرجه الطبراني كما في ((جامع المسانيد)) (12003) واللفظ له، ومحمد بن مخلد في ((فوائده)) (30)، والدارقطني في ((علله)) (6/ 260) معلقًا بمعناه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحض على التهليل والتسبيح أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى إحسان - الحث على الأعمال الصالحة رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


جامع المسانيد والسنن (9/ 341)
12003 – [[الطبراني]] من رواية أبى إدريس، عن أبى الدرداء، قال: أوصانى خليلى بكثرة ذكر الله وحب المساكين.

فوائد محمد بن مخلد (ص: 29)
30 - ثنا علي بن الحسين بن إبراهيم بن الحر بن إشكاب، ثنا أبو بدر، قال: حدثني زياد بن خيثمة، عن محمد بن جحادة، عن محمد بن واسع، قال: قال أبو الدرداء: أوصاني أبو القاسم صلى الله عليه وسلم بحب المساكين والدنو منهم، وأن أنظر إلى من دوني ولا أنظر إلى من فوقي وأن أصل رحمي وإن أدبرت وأن أتكلم بالحق وإن كان مرا ولا أخاف في الله لومة لائم، وأن أكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، وأن لا أسأل الناس شيئا قال أبو عبد الله بن مخلد: كذا قال: عن أبي الدرداء، قال غير ابن إشكاب: عن أبي ذر

علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (6/ 260)
وقال زياد بن خيثمة، عن محمد بن جحادة، عن محمد بن واسع، عن أبي الدرداء [[مرفوعًا أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع: حب المساكين والدنو منهم، وأن أصل رحمي، وأن أنظر إلى من هو أسفل مني، وأن أتكلم بمر الحق، ولا أخاف في الله لومة لائم، وأن لا أسأل أحدا شيئا، وأن أكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله.]] ووهم