الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كتَبَ إلى قَيسِ بنِ مالكٍ الأرْحَبيِّ: باسمِك اللَّهُمَّ، من مُحمَّدٍ رسولِ اللهِ إلى قَيسِ بنِ مالكٍ، سلامٌ عليك ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ومغفرتُه، أمَّا بعدُ، فذاكُم أنِّي استَعمَلتُك على قَومِكَ، عُرْبِهم وخُمورِهم، ومَواليهم وحاشيَتِهم، وأعطيتُك من ذُرَةِ يَسارٍ مِئَتَيْ صاعٍ، ومن زَبيبِ خَيوانَ مِئَتَيْ صاعٍ، جارٍ ذلك لك ولعَقِبِكَ من بَعدِكَ أبدًا أبدًا، [قال قَيسٌ: وقَولُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أبدًا أبدًا] أحَبُّ إليَّ أنِّي لأَرجو أنْ يَبْقى [لي] عَقِبي أبدًا، قال يَحيى: عُربُهم أهلُ الباديةِ، وخُمورُهم أهلُ القُرى.
خلاصة حكم المحدث : فيه عمرو بن يحيى بن سلمة وهو ضعيف‏‏
الراوي : سلمة بن أبي سلمة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 3/87
التخريج : أخرجه أبو يعلى (912) باختلاف يسير، وابن منده في ((معرفة الصحابة)) (ص: 709) وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة )) (3409) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - أرزاق العمال كتب النبي - كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قيس بن مالك الأرحبي مناقب وفضائل - قيس بن مالك الأرحبي آداب السلام - كيفية السلام إمامة وخلافة - المراسلات بين الحاكم والأمراء والمرؤوسين
|أصول الحديث