الموسوعة الحديثية


- كنا نسمَّى السماسرةَ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ فأتانا بالبقيعِ فقال يا معشرَ التُّجارِ فسمَّانا باسمٍ أحسنَ منِ اسمِنا إنَّ البيعَ يحضرهُ الحلفُ والكذبُ فشُوبوهُ بالصدقةِ
خلاصة حكم المحدث : على شرط الشيخين
الراوي : قيس بن أبي غرزة | المحدث : الوادعي | المصدر : الإلزامات والتتبع الصفحة أو الرقم : 106
التخريج : أخرجه أبو داود (3326)، والترمذي (1208)، والنسائي (3800)، وابن ماجه (2145)، وأحمد (16134) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أسماء - ما غير النبي اسمه من الأشياء بيوع - اليمين في البيع تجارة - تسمية التجار صدقة - فضل الصدقة والحث عليها تجارة - أحكام التجارة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 246 ط مع عون المعبود)
‌3326- حدثنا مسدد، نا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة قال: ((كنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسمى السماسرة، فمر بنا النبي صلى الله عليه وسلم، فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة)).

[سنن الترمذي] (3/ 506)
‌1208- حدثنا هناد قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نسمى السماسرة، فقال: ((يا معشر التجار، إن الشيطان، والإثم يحضران البيع، فشوبوا بيعكم بالصدقة))، وفي الباب عن البراء بن عازب، ورفاعة.: ((حديث قيس بن أبي غرزة حديث حسن صحيح)). رواه منصور، والأعمش، وحبيب بن أبي ثابت، وغير واحد، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، ((ولا نعرف لقيس عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا)). حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق بن سلمة، عن قيس بن أبي غرزة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه بمعناه.: ((وهذا حديث حسن صحيح))

[سنن النسائي] (7/ 30)
((3800- أخبرنا علي بن حجر ومحمد بن قدامة، قالا: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل عن قيس بن أبي غرزة قال: كنا بالمدينة نبيع الأوساق ونبتاعها، وكنا نسمى السماسرة ويسمينا الناس، فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فسمانا باسم هو خير من الذي سمينا أنفسنا وسمانا الناس، فقال: ((يا معشر التجار، إنه يشهد بيعكم الحلف والكذب، فشوبوه بالصدقة))

[سنن ابن ماجه] (2/ 726 )
‌2145- حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق، عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا نسمى في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم السماسرة، فمر بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: ((يا معشر التجار إن البيع يحضره الحلف واللغو، فشوبوه بالصدقة))

[مسند أحمد] (26/ 56 ط الرسالة)
((‌16134- حدثنا سفيان بن عيينة، عن جامع بن أبي راشد وعاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة قال: كنا نسمى السماسرة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتانا بالبقيع فقال: (( يا معشر التجار- فسمانا باسم أحسن من اسمنا- إن البيع يحضره الحلف والكذب، فشوبوه بالصدقة)) ))