الموسوعة الحديثية


- إنَّ أدنَى أهلِ النَّارِ عذابًا لرجلٌ عليه نعلان من نارٍ يغلي منهما دِماغُه كأنَّه مِرجَلٌ، مسامِعُه جَمرٌ، وأضراسُه جَمرٌ، وشِفاهُه لهبُ النَّارِ، وتخرُجُ أحشاءِ جنبَيْه من قدمَيْه، وسائرُهم كالحَبِّ القليلِ في الماءِ الكثيرِ فهو يفورُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح إلى عبيد وهو مرسل
الراوي : عبيد بن عمير | المحدث : ابن رجب | المصدر : التخويف من النار الصفحة أو الرقم : 178
التخريج : أخرجه أسد بن موسى في ((الزهد)) (8) مطولا، وهناد بن السري في ((الزهد)) (309) كلاهما بلفظه .
التصنيف الموضوعي: جهنم - أهون أهل النار عذابا جهنم - بيان من أشد الناس عذابا ومن أخفهم جهنم - صفة جهنم وعظمها جهنم - صفة عذاب أهل النار قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لأسد بن موسى (ص20)
: 8 - ثنا محمد بن خازم، عن الأعمش، عن مجاهد، عن عبيد بن عمير، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أدنى أهل الجنة منزلة لرجل له دار من لؤلؤة واحدة، منها غرفها وأبوابها. وإن أدنى أهل النار عذابا لرجل عليه ‌نعلان ‌من ‌نار ‌يغلي ‌منهما ‌دماغه كما يغلي المرجل. مسامعه جمر، وأضراسه جمر، وأشفاره لهب النار، وتخرج أحشاؤه من جنبيه وقدميه ، وسائرهم كالحب القليل في الماء الكثير يفور

الزهد لهناد بن السري (1/ 193)
: 309 - حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن مجاهد ، عن عبيد بن عمير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أدنى أهل النار عذابا لرجل عليه ‌نعلان ‌من ‌نار ‌يغلي ‌منهما ‌دماغه كأنه مرجل مسامعه جمر وأضراسه جمر وأشفاره لهب النار ، يخرج أحشاء جنبيه من قدميه وسائرهم كالحب القليل في الماء الكثير فهو يفور