الموسوعة الحديثية


- ستُفْتَحُ عليكم الأمصارُ, وستكونُ جنودٌ مُجَنَّدَةٌ , يُقْطَعُ عليكم فيها بعوثٌ, فيَكْرَهُ الرجلُ البَعْثَ, فيتخلصُ من قومِهِ, ثم يَتَصَفَّحُ القبائلَ, يَعْرِضُ نفسَه عليهم : مَن أَكْفِيهِ بَعْثَ كذا ؟ ألا وذلك الأجيرُ إلى آخِرِ قَطْرَةٍ من دَمِهِ.

أحاديث مشابهة:


- ستفتحُ عليْكمُ الأمصارُ وستَكونُ جنودٌ مجنَّدةٌ تُقطعُ عليْكم فيها بعوثٌ فيَكرَهُ الرَّجلُ منْكمُ البعثَ فيها فيتخلَّصُ من قومِهِ ثمَّ يتصفَّحُ القبائلَ يعرِضُ نفسَهُ عليهم يقولُ من أَكفيهِ بعثَ كذا من أَكفيهِ بعثَ كذا ألا وذلِكَ الأجيرُ إلى آخرِ قَطرةٍ من دمِهِ

- سَتُفْتَحُ عليكم الأمصارُ ، وستكونُ جنودٌ مُجَنَّدَةٌ ، يُقْطَعُ عليكم فيها بعوثٌ فيَكْرَهُ الرجلُ منكم البَعْثَ فيها ، فيَتَخلصُ من قومِه ، ثم يتصفحُ القبائلَ ، يَعْرِضُ نفسَه عليهم يقولُ : مَن أَكْفِهِ بَعْثَ كذا ؟ مَن أَكْفِهِ بَعْثَ كذا ؟ أَلَا ذلك الأجيرُ إلى آخِرِ قطرةٍ من دمِه

- ستُفتَحُ عليكم الأمصارُ، وستكونون جُنودًا مجنَّدةً، ويُقطَعُ عليكم فيها بعوثٌ، فيَكرَهُ الرَّجُلُ منكم البَعثَ فيها، فيتخَلَّصُ مِن قَومِه، ثمَّ يتصَفَّحُ القبائِلَ يَعرِضُ نَفْسَه عليهم يقولُ: من أكفيه بَعْثَ كذا؟ من أكفيه بَعْثَ كذا؟ ألا وذلك الأجيرُ إلى آخِرِ قَطرةٍ مِن دَمِه

- إنَّها ستُفتَحُ عليكم الأمصارُ، وسيَضرِبونَ عليكم فيها بُعوثًا، يُنكِرُ الرَّجُلُ منكم البَعْثَ، فيَتَخلَّصُ مِن قَومِه، ويَعرِضُ نَفْسَه على القَبائِلِ يقولُ: مَن أكْفيهِ بَعْثَ كذا وكذا؟ ألَا وذلك الأجيرُ إلى آخِرِ قَطْرةٍ مِن دَمِه.

- أخبَرَني ابنُ أخي أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ، أنَّه كَتَبَ إليه أبو أيُّوبَ يُخبِرُه، أنَّه سَمِعَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فذَكَرَه. [أي حَديثَ: إنَّها ستُفتَحُ عليكم الأمْصارُ، وسيَضْرِبونَ عليكم فيها بُعوثًا، يُنكِرُ الرَّجُلُ منكم البَعْثَ، فيَتَخلَّصُ من قَومِهِ، ويَعرِضُ نفسَه على القَبائِلِ، يقولُ: مَن أكْفيهِ بَعْثَ كذا وكذا، ألَا وذلك الأجيرُ إلى آخِرِ قَطْرةٍ من دَمِهِ...]

- إنِّي سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ستُفتَحُ عليكم الأمصارُ، ويُضرَبُ عليكم بُعوثٌ يَكرَهُها الرَّجُلُ منكم، فيُريدُ أنْ يَتخلَّصَ منها، فيَأتي القَبائلَ يَعرِضُ نفْسَه عليهم، ويقولُ: مَن أكْفيه بَعْثَ كذا وكذا، ألَا فذلكم الأجيرُ إلى أقصى قَطرةٍ مِن دَمِه.

- ستُفتَحُ عليكم الأمصارُ، وستكونُ جنودٌ مُجنَّدةٌ، تُقطَعُ عليكم فيها بعوثٌ، فيَكرَهُ الرَّجُلُ منكم البعثَ فيها، فيَتخلَّصُ مِن قومِه، ثمَّ يَتصفَّحُ القبائلَ يَعرِضُ نفسَه عليهم، يقولُ: مَن أَكْفيه بعْثَ كذا، مَن أَكْفيه بعْثَ كذا؟ ألا وذلك الأجيرُ إلى آخِرِ قطرةٍ مِن دمِه.