الموسوعة الحديثية


- ما من مسلِمَينِ يُتوفَّى لَهما ثلاثةٌ من الولد إلَّا أدخلَهما اللَّهُ الجنَّةَ بفضلِ رحمتِهِ إيَّاهما. فقالوا: يا رسولَ الله أو اثنانِ ؟ قالَ: أو اثنانِ. قالوا: أو واحدٌ ؟ قالَ: أو واحدٌ. ثمَّ قالَ: والَّذي نَفسي بيدِهِ إنَّ السِّقطَ ليجرُّ أمَّهُ بسرَرِهِ إلى الجنَّةِ إذا احتسبتْهُ

الصحيح البديل:


- ما مِن مُسلِمٍ يموتُ لَه ثلاثةٌ مِنَ الولَدِ لم يبلُغوا الحِنثَ إلَّا تلقَّوهُ مِن أبوابِ الجنَّةِ الثَّمانيةِ مِن أيِّها شاءَ دخلَ

- ما من مُسلمَينِ يموت لهما ثلاثةٌ من الولدِ لم يَبْلُغوا الحِنْثَ ؛ إلا جِيءَ بهم يومَ القيامةِ حتى يُوقَفوا على بابِ الجنَّةِ ، فيقالُ لهم : ادخُلوا الجنَّةَ . فيقولون : حتى يَدخُلَ آباؤنا . فيقال لهم : ادخلوا الجنةَ أنتم وآباؤكم

- قال يَزيدُ ابنُ مُعاويةَ: أنَّه لَقيَ أبا ذَرٍّ، وهو يَقودُ جَملًا له، وفي عُنُقِه قِربةٌ، فقُلْتُ له: ألَا تُحدِّثُني حَديثًا سمِعْتَه من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: بَلى، سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ما من مُسلِميْنِ يموتُ لهما ثلاثةٌ منَ الوَلدِ لم يَبلُغوا الحِنثَ، إلَّا أدخَلَهما اللهُ الجَنَّةَ بفَضلِ رَحمَتِه إيَّاهم، وما من مُسلِمٍ يُنفِقُ من زَوجَيْنِ من مالِه في سَبيلِ اللهِ، إلَّا ابتَدَرَتْه حَجَبةُ الجَنَّةِ، وقال يَزيدُ: إلَّا أدخَلَهما اللهُ الجَنَّةَ بفَضلِ رَحمَتِه إيَّاهم.