الموسوعة الحديثية


- كان يتوكأُ في خُطبةِ العيدِ والاستسقاءِ على قوسٍ أو عصا.

أحاديث مشابهة:


- [عَن] الحَكَمِ بنِ حَزْنٍ الكُلَفيُّ قالَ : وفدتُ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ سابعَ سبعةٍ - أو تاسعَ تسعةٍ - فدخَلنا عليهِ، فقُلنا: يا رسولَ اللَّهِ، زُرناكَ فادعُ اللَّهَ لَنا بِخَيرٍ، فأمرَ بنا، أو أمرَ لَنا بشَيءٍ منَ التَّمرِ، والشَّأنُ إذ ذاكَ دونٌ، فأقَمنا بِها أيَّامًا شَهِدنا فيها الجمعةَ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، فقامَ متوَكِّئًا على عَصًا، أو قوسٍ، فحمِدَ اللَّهَ وأثنى عليهِ، كلماتٍ خفيفاتٍ طيِّباتٍ مبارَكاتٍ، ثمَّ قالَ: أيُّها النَّاسُ، إنَّكم لَن تُطيقوا - أو لَن تفعَلوا - كلَّ ما أمرتُمْ بِهِ، ولَكِن سدِّدوا، وأبشِروا

- وفدتُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سابعَ سبعةٍ ، أو تاسعَ تسعةٍ ، فدخلنا عليه فقلنا يا رسولَ اللهِ زُرناك فادْعُ اللهَ لنا بخيرٍ ، فأمر لنا بشيءٍ من التَّمرِ - الحديثُ وفيه شهِدنا الجمعةَ معه ، فقام مُتوكِّئًا على عصًا أو قوسٍ ، فحمِد اللهَ وأثنَى عليه كلماتٍ خفيفاتٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن، فيه شهاب بن خراش وقد اختلف فيه، والأكثر وثقوه، وله شاهد
الراوي : الحكم بن حزن الكلفي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير الصفحة أو الرقم : 2/580
التصنيف الموضوعي: جمعة - الاعتماد على قوس ونحوه حال الخطبة جمعة - الخطبة قائما جمعة - خطبة الجمعة رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- شهِدنا الجمعةَ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقام متوكِّئًا على عصًا أو قوسٍ فحمِد اللهَ وأثنى عليه كلماتٍ خفيفاتٍ طيِّباتٍ مُباركاتٍ ثمَّ قال أيُّها النَّاسُ إنَّكم لن تُطيقوا أو لن تفعلوا كلَّ ما أُمِرْتم به ولكن سدِّدوا ويسِّروا وفي روايةٍ وأبشِروا

- جلستُ إلى رجلٍ له صحبةٌ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقالُ له الحكمُ بنُ حَزْنٍ الْكُلَفِيُّ... فذكرَه مطولًا. وقال في آخرِه بعد قولِه على عصا أو قوسٍ ما نصه: فحمدَ اللهَ وأثنى عليه كلماتٍ خفيفاتٍ طيباتٍ مباركاتٍ ثم قال: أيها الناسُ إنكم لم تطيقوا أو لن تفعلوا كلَّ ما أمرتم به ولكنْ سدِّدوا وأبشِروا.

- جلَستُ إلى رجُلٍ له صُحبةٌ مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُقالُ له: الحَكَمُ بنُ حَزْنٍ الكُلَفِيُّ، فأنشَأَ يُحدِّثُنا قال: وفَدتُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سابعَ سبعةٍ، أو تاسعَ تسعةٍ، فدخَلْنا عليه فقلْنا: يا رسولَ اللهِ، زُرْناكَ فادعُ اللهَ لنا بخيرٍ، فأمَرَ بنا -أو أمَرَ لنا- بشيءٍ مِن التمرِ، والشأنُ إذ ذاك دونٌ، فأقَمْنا بها أيَّامًا شَهِدْنا فيها الجُمعةَ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقام متوكِّئًا على عصًا -أو قوسٍ- فحَمِد اللهَ، وأَثنى عليه كلِماتٍ خفيفاتٍ طيِّباتٍ مباركاتٍ، ثمَّ قال: أيُّها الناسُ، إنَّكم لن تُطيقوا -أو لن تَفعَلوا- كلَّ ما أُمِرتُم به، ولكنْ سدِّدوا وأَبشِروا.