الموسوعة الحديثية


- أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قنَتَ شهرًا في صلاةِ الفجرِ ثمَّ ترَكَه.
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 19/ 51
التخريج : أخرجه السراج في ((مسنده)) (1328) بنحوه، ومسلم (677) بنحوه دون قوله: تركه، والبخاري (4090) بنحوه مطولًا دون قوله: تركه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - القنوت صلاة - القنوت في الفجر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند السراج (ص: 407)
1328 - حدثنا عبيد الله بن سعيد قثنا معاذ بن هشام قال: حدثني أبي عن قتادة عن أنس أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قنت شهرا بعد الركوع في صلاة الصبح يدعوا على أحياء من أحياء العرب ثم تركه.

[صحيح مسلم] (1/ 468)
300 - (677) وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا بهز بن أسد، حدثنا حماد بن سلمة، أخبرنا أنس بن سيرين، عن أنس بن مالك: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قنت شهرا بعد الركوع في صلاة الفجر يدعو على بني عصية

[صحيح البخاري] (5/ 105)
4090 - حدثني عبد الأعلى بن حماد، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رعلا، وذكوان، وعصية، وبني لحيان، استمدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم على عدو، فأمدهم بسبعين من الأنصار، كنا نسميهم القراء في زمانهم، كانوا يحتطبون بالنهار، ويصلون بالليل، حتى كانوا ببئر معونة قتلوهم وغدروا بهم، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فقنت شهرا يدعو في الصبح على أحياء من أحياء العرب، على رعل، وذكوان، وعصية، وبني لحيان قال أنس: " فقرأنا فيهم قرآنا، ثم إن ذلك رفع: بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا "