الموسوعة الحديثية


- خطبنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومَ الجمُعةِ فقال توبوا أيها الناسُ قبل أن تموتوا وبادِروا بالأعمالِ الصالحةِ قبل أن تُشغَلوا واعلموا أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قد فرض عليكم هذه الصلاةَ يعني صلاةَ الجمعةِ في شهري هذا في يومي هذا في مقامي هذا فمن تركها في حياتي وبعد موتي استخفافًا بها وجحودًا لها له إمامٌ عادلٌ أو جائرٌ ألا ولا صلاةَ له ولا صومَ له ألا ولا حجَّ له ألا ولا برَّ له إلا أن يتوبَ فيتوب اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عليه ألا ولا تؤمَّنَّ امرأةٌ رجلًا ولا يؤمَّنَّ أعرابيٌّ مهاجرًا ولا يؤمَّنَّ فاسقٌ مؤمنًا إلا أن يخافَ سيفَه أو سوطَه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن عبد الرحمن بن غزوان يروي عن أبيه وغيره من الشيوخ العجائب التي لا يشك أنها معمولة أو مقلوبة قال ابن خزيمة أخاف أنه كذاب
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/324
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081)، وأبو يعلى الموصلي (1856)، وعدي في ((الكامل في الضعفاء)) (10247) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: توبة - الحض على التوبة جمعة - فرض الجمعة صلاة الجماعة والإمامة - إمامة البر والفاجر صلاة الجماعة والإمامة - من أحق بالإمامة جمعة - التغليظ في ترك الجمعة
|أصول الحديث