الموسوعة الحديثية


- خيارُكم في الجاهليةِ، خيارُكم في الإسلامِ إذا فقُهوا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 3267
التخريج : أخرجه مطولاً البخاري (3374) واللفظ له، ومسلم (2378)
التصنيف الموضوعي: علم - الفقه في الدين علم - فضل العلم علم - فضل الفقه على العبادة مناقب وفضائل - خيار الناس مناقب وفضائل - فيمن يرجى خيره وخير الناس وشرارهم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (4/ 147 ط السلطانية)
3374- حدثنا إسحاق بن إبراهيم، سمع المعتمر، عن عبيد الله، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قيل للنبي صلى الله عليه وسلم، من أكرم الناس؟ قال ((أكرمهم أتقاهم)) قالوا: يا نبي الله، ليس عن هذا نسألك، قال: ((فأكرم الناس يوسف نبي الله، ابن نبي الله، ابن نبي الله، ابن خليل الله)) قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: ((فعن معادن العرب تسألوني)) قالوا: نعم، قال: ((فخياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا))

[صحيح مسلم] (4/ 1846 )
168- (2378) حدثنا زهير بن حرب، ومحمد بن المثنى، وعبيد الله بن سعيد، قالوا: حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبيد الله، أخبرني سعيد بن أبي سعيد، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قيل يا رسول الله من أكرم الناس؟ قال: ((أتقاهم)) قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: ((فيوسف نبي الله ابن نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله)) قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال ((فعن معادن العرب تسألوني؟ خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام، إذا فقهوا))