الموسوعة الحديثية


- الركنُ و المقامُ ياقوتتَانِ مِن يواقيتِ الجنَّةِ طمسَ اللهُ نورَهُمَا و لولا ذلِكَ لأضاءَ ما بَينَ المشرقِ و المغربِ و لولا مَا مسَّهُمَا مِن خطايَا بني آدمَ ما مسَّهُمَا مِن ذي عاهةٍ إلا شُفِي و ما على الأرضِ مِنَ الجنَّةِ غيرُه
خلاصة حكم المحدث : إسناده على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري الصفحة أو الرقم : 9/347
التخريج : أخرجه البيهقي في ((السنن الكبرى)) (9229 )، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (57/ 381) بنحوه
التصنيف الموضوعي: إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها حج - مقام إبراهيم وفضله خلق - الجنة والنار وما يتعلق بهما مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنن الكبرى - البيهقي (5/ 122 ط العلمية)
: ‌9229 - وأخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أنبأ أحمد بن عبيد، ثنا الأسفاطي يعني العباس بن الفضل، ثنا أحمد بن شبيب، ثنا أبي، عن يونس، عن الزهري، قال: حدثني مسافع الحجبي، سمع عبد الله بن عمرو، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الركن، والمقام من ياقوت الجنة، ولولا ما مسهما من خطايا بني آدم لأضاءا ما بين المشرق والمغرب، وما مسهما من ذي عاهة، ولا سقيم إلا شفي "

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (57/ 381)
: أخبرنا أبو القاسم أيضا أنا البيهقي أنا علي بن أحمد بن عبدان أنا أحمد بن عبيد نا الأسفاطي يعني العباس بن الفضل نا أحمد بن شبيب نا أبي عن يونس عن الزهري حدثني مسافع الحجبي سمع عبد الله بن عمرو يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الركن والمقام من ياقوت الجنة ولولا ما مسهما من خطايا بني آدم لأضاءا ما بين المشرق والمغرب وما مسهما من ذي عاهة ولا سقيم إلا شفي