الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أشجعَ الناسِ وأحسنَ الناسِ وأجودَ الناسِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : مسند عمر الصفحة أو الرقم : 1/92
التخريج : أخرجه البخاري (6033)، ومسلم (2307)، والترمذي (1687)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8829)، وابن ماجه (2772)، وأحمد (13865) واللفظ له مطولاً.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - جود النبي وكرمه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شجاعة النبي آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة بر وصلة - الكرم والجود والسخاء
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 13)
6033- حدثنا عمرو بن عون: حدثنا حماد هو ابن زيد، عن ثابت، عن أنس قال: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس، وأجود الناس، وأشجع الناس، ولقد فزع أهل المدينة ذات ليلة، فانطلق الناس قبل الصوت، فاستقبلهم النبي صلى الله عليه وسلم قد سبق الناس إلى الصوت، وهو يقول: لن تراعوا، لن تراعوا، وهو على فرس لأبي طلحة عري ما عليه سرج، في عنقه سيف، فقال: لقد وجدته بحرا، أو إنه لبحر)).

[صحيح مسلم] (4/ 1802 )
((48- (‌2307) حدثنا يحيى بن يحيى التميمي وسعيد بن منصور وأبو الربيع العتكي وأبو كامل-واللفظ ليحيى- (قال يحيى: أخبرنا. وقال الآخران: حدثنا) حماد بن زيد عن ثابت، عن أنس بن مالك. قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس. وكان أجود الناس. وكان أشجع الناس. ولقد فزع أهل المدينة ذات ليلة، فانطلق ناس قبل الصوت. فتلقاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم راجعا. وقد سبقهم إلى الصوت. وهو على فرس لأبي طلحة عري. في عنقه السيف وهو يقول ((لم تراعوا. لم تراعوا)) قال ((وجدناه بحرا. أو إنه لبحر)). قال: وكان فرسا يبطأ))

[سنن الترمذي] (4/ 199)
‌1687- حدثنا قتيبة قال: حدثنا حماد بن زيد، عن ثابت، عن أنس قال: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم من أجرأ الناس، وأجود الناس، وأشجع الناس))

[سنن ابن ماجه] (2/ 926 )
2772- حدثنا أحمد بن عبدة قال: أنبأنا حماد بن زيد، عن ثابت، عن أنس بن مالك قال: ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (( كان أحسن الناس، وكان أجود الناس، وكان أشجع الناس. ولقد فزع أهل المدينة ليلة، فانطلقوا قبل الصوت، فتلقاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد سبقهم إلى الصوت، وهو على فرس لأبي طلحة عري، ما عليه سرج في عنقه السيف، وهو يقول: ((يا أيها الناس، لن تراعوا)) يردهم، ثم قال: للفرس ((وجدناه بحرا)) أو ((إنه لبحر)) قال حماد: وحدثني ثابت أو غيره قال: ((كان فرسا لأبي طلحة يبطأ فما سبق بعد ذلك اليوم))

[مسند أحمد] (21/ 347)
13865- حدثنا عفان، حدثنا حماد بن زيد، قال: سمعت ثابتا، يحدث عن أنس بن مالك، قال: (( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشجع الناس، وأحسن الناس، وأجود الناس)) قال: فزع أهل المدينة ليلة، قال: فانطلق الناس قبل الصوت، فتلقاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد سبقهم، وهو يقول: (( لم تراعوا؟)) قال: وهو على فرس لأبي طلحة، عري في عنقه السيف، فجعل يقول للناس: (( لم تراعوا؟))