الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا عجِلَ بِهِ السَّيرُ يومًا، جمعَ بينَ الظُّهرِ والعَصرِ، وإذا أرادَ السَّفرَ ليلةً، جَمعَ بينَ المغرِبِ والعِشاءِ، يؤخِّرُ الظُّهرَ إلى وَقتِ العَصرِ، فيَجمعُ بينَهُما، ويُؤخِّرُ المغربَ حتَّى يَجمعَ بينَها وبينَ العِشاءِ حينَ يَغيبَ الشَّفقُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 3/266
التخريج : أخرجه مسلم (704)، والنسائي (594)، وابن خزيمة (969) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - التخفيف في الصلاة إحسان - الأخذ بالرخصة سفر - إسراع المسافر السير سفر - الجمع بين الصلاة في السفر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 489)
48 - (704) وحدثني أبو الطاهر، وعمرو بن سواد، قالا: أخبرنا ابن وهب، حدثني جابر بن إسماعيل، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم: إذا عجل عليه السفر، يؤخر الظهر إلى أول وقت العصر، فيجمع بينهما، ويؤخر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء، حين يغيب الشفق

سنن النسائي (1/ 287)
594 - أخبرني عمرو بن سواد بن الأسود بن عمرو قال: أنبأنا ابن وهب قال: حدثنا جابر بن إسماعيل، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه كان إذا عجل به السير يؤخر الظهر إلى وقت العصر فيجمع بينهما، ويؤخر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء حتى يغيب الشفق

صحيح ابن خزيمة (2/ 83)
969 - نا يونس بن عبد الأعلى الصدفي، أخبرني جابر بن إسماعيل، عن عقيل بن خالد، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك، مثل حديث علي بن حسين يعني أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عجل به السير يوما جمع بين الظهر والعصر، وإذا أراد السفر ليلة جمع بين المغرب والعشاء، يؤخر الظهر إلى أول وقت العصر، فيجمع بينهما ويؤخر المغرب، حتى يجمع بينها وبين العشاء حين يغيب الشفق