الموسوعة الحديثية


- لما أُسْرِي بالنبي صلى الله عليه وسلم أوْحَى اللهُ إليهِ الأذَانَ فنزلَ به فعلّمهُ بلالا

أحاديث مشابهة:


- أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أُسْرِيَ به إلى السماءِ أوحى اللهُ إليهِ الأَذانَ ، فنَزَلَ بهِ ، فعلّمهُ جبريلُ .

- حَديثُ ذِكرِ الأذانِ لَيْلةَ الإسْراءِ.

- لما أراد الله أن يعلم رسوله الأذان أتاه جبريل عليه السلام بدابة يقال لها: البراق فذهب يركبها فاستصعبت فقال لها جبريل: اسكني فوالله ما ركبك عبد أكرم على الله من محمد صلى الله عليه وسلم. قال: فركبها حتى انتهى إلى الحجاب الذي يلي الرحمن عز وجل قال: فبينما هو كذلك إذ خرج ملك من الحجاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من هذا يا جبريل؟ قال: والذي بعثك بالحق! إني لأقرب الخلق مكاناً، وإن هذا الملك ما رأيته منذ خلقت قبل ساعتي هذه، فقال الملك: الله أكبر الله أكبر قال: فقيل له من وراء الحجاب: صدق عبدي أنا أكبر أنا أكبر. ثم قال الملك: أشهد أن لا إله إلا الله قال: فقيل له من وراء الحجاب: صدق عبدي أنا لا إله إلا أنا. قال: فقال الملك: أشهد أن محمداً رسول الله قال: فقيل له من وراء الحجاب: صدق عبدي أنا أرسلت محمداً. قال الملك: حي على الصلاة، حي على الفلاح قد قامت الصلاة. ثم قال الملك: الله أكبر الله أكبر قال: فقيل من وراء الحجاب: صدق عبدي، أنا أكبر، أنا أكبر. ثم قال: لا إله إلا الله، قال: فقيل من وراء الحجاب: صدق عبدي أنا لا إله إلا أنا. قال: ثم أخذ الملك بيد محمد صلى الله عليه وسلم فقدمه فإذا أهل السماء فيهم آدم ونوح عليهما السلام.

- حديثُ أنه [يعني الأذانَ] شُرِع قبلَ الهِجرةِ ليلةَ الإسراءِ وأنه خرَج ملَكٌ منَ الحجابِ فقال: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ وفي آخرِه: ثم أخَذ الملَكُ بيدِه فأمَّ بأهلِ السماءِ. [يعني حديث: عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ فذكر حديثَ الإسراءِ وفيه فخرج ملَكٌ من وراءِ الحجابِ فأذَّن بهذا الأذانِ وكلما قال كلمةً صدَّقه اللهُ تعالى ثم أخذ الملَكُ بيدِ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقدَّمه فأمَّ بأهلِ السماءِ وفيهم آدمُ ونوحٌ]