الموسوعة الحديثية


- ألا تعجَبونَ من أسامةَ المشتَري إلى شَهرٍ ؟ إنَّ أسامةَ لطويلُ الأملِ ، والَّذي نَفسي بيدِه ما طرَفَتْ عيناي إلَّا ظنَنتُ أنَّ شَفْري لا يلتقيانِ حتَّى يَقبضَ اللهُ رُوحِي، ولا رفَعتُ قدحًا إلى فيَّ فظننتُ أنِّي لا أضعُه حتَّى أُقبضَ، ولا لقِمتُ لُقمةً إلَّا ظننتُ أنَّي لا أُسيغُها حتَّى أغصَّ بها من الموتِ، ( يا بَني آدمَ ! إنْ كُنتُم تعقِلونَ فعُدُّوا أنفسَكُم من الموتَى )، والَّذي نفسي بيدِه إنَّما تُوعَدون لآتٍ وما أنتُم بمعجزينَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1954
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (10080)، وابن أبي الدنيا في ((قصر الأمل)) (6)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (2116) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة الأنعام رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (13/ 143 ط الرشد)
: [[10080]] أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أخبرنا محمد بن عبد الله بن قريش، حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنا محمد بن المصلى، حدثنا محمد بن حمير، حدثنا أبو بكر بن أبي مريم، عن عطاء بن أبي رباح، عن أبي سعيد الخدري قال: اشترى أسامة من زيد بن ثابت وليدة بمائة دينار إلى شهر فسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ألا ‌تعجبون ‌من ‌أسامة ‌المشتري إلى شهر؟ إن أسامة لطويل الأمل، والذي نفسي بيده ما طرفت عيناي وظننت أن شفري يلتقيان حتى أقبض ولا رفعت طرفي وظننت أني واضعه حتى أقبض، ولا لقمت لقمة فظننت أني أسيغها حتى أغص بالموت، يا بني آدم إن كنتم تعقلون فعدوا أنفسكم في الموتى، إن ما توعدون لآت".

قصر الأمل لابن أبي الدنيا (ص28)
: 6 - حدثنا عبد الله قال: وحدثني العباس بن جعفر، قال: حدثنا محمد بن المصفى، قال: حدثنا محمد بن حمير، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي مريم، عن عطاء بن أبي رباح، عن أبي سعيد الخدري، قال : اشترى أسامة بن زيد بن ثابت وليدة بمائة دينار إلى شهر، فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ألا ‌تعجبون ‌من ‌أسامة ‌المشتري إلى شهر؟ إن أسامة لطويل الأمل، والذي نفسي بيده ما طرفت عيناي إلا ظننت أن شفري لا يلتقيان حتى يقبض الله روحي، ولا رفعت طرفي فظننت أني واضعه حتى أقبض، ولا لقمت لقمة إلا ظننت أني لا أسيغها حتى أغص بها من الموت ، ثم قال: يا بني آدم، إن كنتم تعقلون فعدوا أنفسكم من الموتى؛ والذي نفسي بيده إن ما توعدون لآت، وما أنتم بمعجزين

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (8/ 75)
: [[2116]] أخبرنا أبو القاسم الشحامي، أنا أبو سعد الجنزرودي، نا أبو محمد المخلدي، أنا أبو نعيم عبد الملك بن محمد بن عدي، وأخبرنا أبو بكر وجيه إملاء، وأخبرنا أبو عبد الله الفراوي، أنا أبو عثمان الصابوني، أنا أبو محمد المخلدي بن طاهر، أنا أبو حامد الأزهري، أنا أبو محمد المخلدي، أنا محمد بن أحمد بن حمدون بن خالد قانا أبو عتبة أحمد بن الفرج، نا محمد بن حمير، نا أبو بكر بن أبي مريم، عن عطاء بن أبي رباح عن أبي سعيد الخدري قال اشترى أسامة بن زيد وليدة بمائة دينار إلى شهر قال فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:: ألا ‌تعجبون ‌من ‌أسامة ‌المشتري إلى شهر، إن أسامة لطويل الأمل والذي نفسي بيده ما طرفت عينا بي إلا ظننت أن شفري لا يلتقيان حتى يقبض الله روحي، ولا رفعت طرفي فظننت أني واضعه حتى أقبض، ولا لقمت لقمة إلا ظننت أني لا أسيغها حتى يغص بها الموت وفي حديث وجيه حتى أعض بها من الموت ثم قال: يا بني آدم إن كنتم تعقلون فعدوا أنفسكم من الموتى والذي نفسي بيده إنما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين