الموسوعة الحديثية


- ليت شِعري ! متى تخرجُ نارٌ من اليمنِ من جبلِ الورَّاقِ؛ تُضيءُ منها أعناقُ الإبلِ بروكًا ببصرى كضوءِ النهارِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد رجاله ثقات
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3083
التخريج : أخرجه أحمد (21289)، والبزار (4030)، وابن حبان (5017) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج النار فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات أشراط الساعة - علامات الساعة الصغرى
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (35/ 216 ط الرسالة)
: 21289 - حدثنا وهب بن جرير، حدثنا أبي، قال: سمعت الأعمش يحدث عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن الحارث، عن حبيب بن حماز، عن أبي ‌ذر قال: أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلنا ذا الحليفة، فتعجلت رجال إلى المدينة، وبات رسول الله صلى الله عليه وسلم وبتنا معه، فلما أصبح سأل عنهم، فقيل: تعجلوا إلى المدينة، فقال: " تعجلوا إلى المدينة والنساء! أما إنهم سيدعونها أحسن ما كانت " ثم قال: " ليت شعري متى ‌تخرج ‌نار ‌من ‌اليمن من جبل الوراق، تضيء منها أعناق الإبل بروكا ببصرى كضوء النهار "

[مسند البزار = البحر الزخار] (9/ 424)
: 4030 - حدثنا محمد بن معمر، قال: نا وهب بن جرير، قال: نا أبي قال: سمعت الأعمش، يحدث، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن الحارث، عن حبيب بن حماز، عن أبي ‌ذر، رضي الله عنه، قال: أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلنا ذا الحليفة فتعجلت رجال إلى المدينة وبات رسول الله صلى الله عليه وسلم وبتنا معه فلما أصبح سأل، فقال: " تعجلوا إلى المدينة والنساء، أما أنهم سيدعونها أحسن ما كانت، وقال: للذين أقاموا معه معروفا، ثم قال: ليت شعري متى ‌تخرج ‌نار ‌من ‌اليمن من جبل الورقان تضيء منها أعناق الإبل ببصرى وهذا الكلام إنما نحفظه، عن أبي ‌ذر بهذا الإسناد، ولا نعلم لأبي ‌ذر طريقا غير هذا الطريق ولا نعلم أن حبيب بن جماز روى عنه غير عبد الله بن الحارث ولا حدث بحديث غير هذا الحديث

[صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع] (6/ 137)
: ‌‌ذكر الإخبار عن الموضع الذي يكون منتهى سير النار التي ذكرناها إليه. 5017 - أخبرنا محمد بن طاهر بن أبي الدميك، ببغداد، قال: حدثنا علي بن المديني، قال: حدثنا وهب بن جرير، قال: حدثنا أبي، قال: سمعت الأعمش يحدث، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن الحارث، عن حبيب بن حماز، عن أبي ‌ذر، قال: أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزلنا ذا الحليفة، وتعجلت رجال إلى المدينة فباتوا بها، فلما أصبح سأل عنهم، فقيل: تعجلوا إلى المدينة، فقال: "تعجلوا إلى المدينة والنساء!؟ أما إنهم سيتركونها أحسن ما كانت"، وقال للذين تخلفوا معه معروفا، ثم قال: "ليت شعري، متى ‌تخرج ‌نار ‌من ‌اليمن من جبل الوراق، تضيء لها أعناق الإبل وهي تنزل ببصرى كضوء النهار"، قال علي: بصرى بالشام.