الموسوعة الحديثية


- ( يكونُ في النَّارِ قومٌ ما شاء اللهُ ثمَّ يرحَمُهم اللهُ ثمَّ يُخرِجُهم فيكونونَ في أدنى الجنَّةِ فيُغسَلونَ في عينِ الحياةِ فيُسمِّيهم أهلُ الجنَّة : الجَهنَّميُّونَ لو طاف بأحدِهم أهلُ الدُّنيا لَأطعَمهم وسقاهم وفرَشهم ـ قال : وأحسَبه قال : وزوَّجهم ـ لا ينقُصُ ذلك ممَّا عندَه )

أحاديث مشابهة:


- يكونُ قومٌ في النارِ ما شاء اللهُ أن يكونوا ثم يَرْحَمُهُمُ اللهُ فيُخْرَجُونَ منها فيَمْكُثُونَ في أَدْنَى الجنةِ في نهرٍ يُقَالُ له الحَيَوانُ ، لو أضاف أحدُهم أهلَ الدنيا لَأَطْعَمَهُم وسَقَاهُمْ ولَحَفَهُمْ قال عطاءٌ : وأَحْسَبُهُ قال : ولَزَوَّجَهُمْ لا يَنْقُصُهُ ذلك شيئًا