الموسوعة الحديثية


- اجعلْ في دعائِكَ : اللهم ارزُقْني لَذَّةَ النظرِ إلى وجهِك، والشَّوْقَ إلى لقائِكَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 149
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (426) واللفظ له، وابن خزيمة في ((التوحيد)) (1/ 33)، واللالكائي في ((شرح أصول الاعتقاد)) (846) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء رقائق وزهد - الحب للقاء الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني (1/ 185)
: 426- حدثنا محمد بن عوف ثنا أبو المغيرة ثنا أبو بكر بن أبي مريم عن ضمرة بن حبيب عن أبي الدرداء عن ‌زيد ‌بن ‌ثابت أن النبي صلى الله عليه وسلم علمه دعاء وأمره أن يتعاهده ويتعاهد به أهله. "اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر في وجهك وشوقا إلى لقاك"

التوحيد لابن خزيمة (1/ 33)
: حدثنا محمد بن يحيى، قال: ثنا أبو المغيرة، قال: ثنا أبو بكر يعني: ابن عبد الله بن أبي مريم الغساني قال: حدثني ضمرة بن حبيب، عن أبي ‌الدرداء، عن ‌زيد بن ثابت، أن النبي صلى الله عليه وسلم علمه وأمره أن يتعاهد أهله في كل صباح: لبيك اللهم لبيك وسعديك، والخير في يديك، ومنك وإليك الحديث بتمامه، وفي هذا الحديث: اللهم ، إني أسألك الرضا بعد القضاء، وبرد العيش بعد الموت، ولذة النظر إلى وجهك ، وشوقا إلى لقائك في غير ضراء مضرة ، ولا فتنة مضلة الحديث بطوله أمليته في كتاب الدعاء قال أبو بكر: وهذا الخبر أيضا داخل في إثبات اليد لله عز وجل، ستأتي أبواب إثبات اليد في موضعه من هذا الكتاب

شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (3/ 542)
: 846 - ذكره عبد الرحمن قال: ثنا أبو زرعة، ثنا سليمان بن عبد الرحمن، قال: ثنا الوليد بن مسلم، قال: ثنا أبو بكر بن أبي مريم، عن حبيب بن عبيد بن صهيب، عن زيد بن ثابت، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم علمه وأمره: أن يتعاهد أهله به كل صباح: " لبيك اللهم لبيك لبيك وسعديك والخير في يديك ومنك وبك وإليك ، اللهم ما قلت من قول أو حلفت من حلف أو نذرت من نذر ، فمشيئتك بين يديه ، ما شئت كان وما لا تشاء لا يكون ، لا حول ولا قوة إلا بك إنك على كل شيء قدير ، اللهم وما صليت من صلاة فعلى من صليت ، وما لعنت من لعنة فعلى من لعنت {أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين} [يوسف: 101] ، اللهم أسألك الرضا بعد القضاء ، وبرد العيش بعد الموت ، ولذة نظر في وجهك ، وشوقا إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ، أعوذ بك اللهم أن أظلم أو أظلم ، أو أعتدي أو يعتدى علي أو أكتسب خطيئة بخطيئة ، أو أذنب ذنبا لا تغفره ، اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة ذا الجلال والإكرام ، إني أعهد إليك في الحياة الدنيا وأشهدك ، وكفى بك شهيدا ، أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك ، لك الملك ، ولك الحمد وأنت على كل شيء قدير ، وأشهد أن محمدا عبدك ورسولك ، وأشهد أن وعدك حق ولقاءك حق ، والساعة آتية لا ريب فيها ، وأنك تبعث من في القبور وأشهد أنك إن تكلني إلى نفسي تكلني إلى ضيعة وعورة وذنب وخطيئة ، وإني لا أثق إلا برحمتك فاغفر ذنبي كله ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، وتب علي إنك أنت التواب الرحيم "