الموسوعة الحديثية


- من قرأ خاتِم سورةِ الحَشْرِ فمات أوجبَ ومن قرأها حين يصبحُ فماتَ أوجبَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سليم بن عثمان [له مناكير] وهذا مما أنكر على سليم روايته ولم يتابع عليه
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 4/2368
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/318) واللفظ له، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2501)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (12/444)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار الصباح قرآن - فضائل سور القرآن جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار فضائل سور وآيات - سورة الحشر فضائل سور وآيات - فضل بعض الآيات والسور كالمسبحات ونحوها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (3/ 318)
ثنا كهمس بن معمر الجوهري ثنا الحسن بن سليمان قبيطة ثنا خطاب بن عثمان الفوزي ثنا أخي سليم بن عثمان الفوزي قال سمعت محمد بن زياد يقول سمعت أبا أمامة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ خاتم سورة الحشر فمات أوجب ومن قرأها حين يصبح فمات أوجب... قال الشيخ وهذه الأحاديث التي ذكرت عن سليم بن عثمان عن محمد بن زياد لا يحدث بها عن محمد بن زياد غير سليم هذا ومحمد بن زياد الألهاني هو من ثقات أهل الشام روى عنه الثقات من الناس وإنما أنكروها على سليم لأنه روى عن محمد بن زياد ومحمد من ثقاتهم وسليم معروف بهذه الأحاديث وما أظن أن له غيرها إلا اليسير من الحديث.

شعب الإيمان (2/ 492 ت زغلول)
: ‌2501 - أخبرنا أبو سعد الماليني ثنا أبو أحمد بن عدي الحافظ [[ثنا]] أبو عبد الرحمن النسائي أخبرني عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي ثنا سليم بن عثمان التوزي ثنا محمد بن زياد الألهاني ثنا أبو أمامة الباهلي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ خواتيم الحشر في ليل أو نهار فمات من يومه أو ليلته فقد أوجب الجنة. تفرد به سليم بن عثمان هذا عن محمد بن زياد.

تاريخ بغداد - العلمية (12/ 444)
أخبرنا القاضي أبو العلاء محمد بن علي الواسطي، قال: حدثنا محمد بن المظفر الحافظ إملاء، قال: حدثنا أبو بكر القاسم بن عبد الرحمن بن محمد التنوخي الأنباري، قال: حدثنا أحمد بن الفرج أبو عتبة، قال: حدثنا أبو عثمان الفوزي شيخ لنا قديم، قال: حدثنا محمد بن زياد الألهاني، قال: سمعت أبا أمامة يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من قرأ خواتم الحشر من ليل أو نهار فقبض من ‌ذلك ‌اليوم، ‌فقد ‌أوجب ‌الجنة.