الموسوعة الحديثية


- مَن اسْتَوَى يَوْمَاهُ فهو مَغْبُونٌ, ومَن كان آخِرُ يَوْمَيْهِ شَرًّا فهو ملعونٌ, ومَن لم يَكُنْ على الزيادةِ فهو في النُّقْصانِ, ومن كان في النُّقْصانِ فالموتُ خيرٌ له, ومَن اشتاق إلى الجنةِ سارع في الخيراتِ, ومَن أَشْفَقَ من النارِ لَهَي عن الشهواتِ, ومَن تَرَقَّبَ الموتَ هانت عليه اللَّذَّاتُ ومَن زَهِدَ في الدنيا هانت عليه الْمُصِيباتُ

الصحيح البديل:


- أخَذَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمَنْكِبِي، فَقَالَ: كُنْ في الدُّنْيَا كَأنَّكَ غَرِيبٌ أوْ عَابِرُ سَبِيلٍ. وكانَ ابنُ عُمَرَ يقولُ: إذَا أمْسَيْتَ فلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ، وإذَا أصْبَحْتَ فلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ، وخُذْ مِن صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، ومِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ.

- بَادِرُوا بالأعْمَالِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ المُظْلِمِ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، أَوْ يُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا، يَبِيعُ دِينَهُ بعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا.