الموسوعة الحديثية


- أُعطِيتُ خمسًا لم يُعطَهُنَّ نبيٌّ من قبلي، بُعِثتُ إلى الأحمرِ والأسودِ، وجُعِلَت ليَ الأرضُ مسجدًا وطهورًا، وأُحِلَّت لي الغنائمُ، ولم تُحَلَّ لأحدٍ قبلي، ونُصِرتُ بالرُّعبِ شهرًا : يرعبُ مني العدوُّ مسيرةَ شهرٍ، وقيل لي : سَلْ تُعْطَ، فاختبأتُ دعوَتي شفاعةً لأُمَّتي، وهي نائلةٌ منكم إن شاء اللهُ تعالَى من لا يشرك باللهِ شيئًا.

أحاديث مشابهة:


- فُضِّلْتُ علَى الأنْبِياءِ بسِتٍّ: أُعْطِيتُ جَوامِعَ الكَلِمِ، ونُصِرْتُ بالرُّعْبِ، وأُحِلَّتْ لِيَ الغَنائِمُ، وجُعِلَتْ لِيَ الأرْضُ طَهُورًا ومَسْجِدًا، وأُرْسِلْتُ إلى الخَلْقِ كافَّةً، وخُتِمَ بيَ النَّبِيُّونَ.

- فُضِّلْتُ على الأنبياءِ بِسِتٍّ : أُعْطِيتُ جَوَامِعَ الكَلِمِ ، ونُصِرْتُ بِالرُّعْبِ ، وأُحِلَّتْ لِىَ الغَنائِمُ ، وجُعِلَتْ لِىَ الأرضُ مَسْجِدًا وطَهورًا ، وأُرْسِلْتُ إلى الخَلْقِ كَافَّةً ، وخُتِمَ بِىَ النبيُّونَ

- فُضِّلتُ على الأنبياءِ بستٍّ: أعطيتُ جوامعَ الكلِمِ، ونُصرتُ بالرُّعبِ، وأحلَّت ليَ الغنائمُ، وجعِلَت ليَ الأرضُ مسجِدًا وطَهورًا، وأرسِلْتُ إلى الخلقِ كافَّةً، وخُتمَ بيَ النَّبيُّونَ

- فُضِّلْتُ علَى الأنبياءِ بستٍّ : أُعْطِيتُ جوامعَ الكَلِمِ ، و نُصِرْتُ بالرُّعْبِ ، وأُحِلَّتْ لِيَ الغنائِمُ ، وجُعِلَتْ لِيَ الأرْضُ طَهورًا ومسْجِدًا ، وأُرْسِلْتُ إِلَى الخلْقِ كافَّةً ، وخُتِمَ بِي النَّبِيُّونَ

- إنَّ رسولَ اللهِ قال : فُضِّلْتُ على الأنبياءِ بسِتٍّ : أُعْطِيتُ جَوَامِعَ الكَلِمِ ، ونُصِرْتُ بالرُّعْبِ ، وأُحِلَّتْ لِيَ الغَنَائِمُ ، وجُعِلَتْ لِيَ الأرضُ مَسْجِدًا وطَهُورًا ، وأُرْسِلْتُ إلى الخَلْقِ كافَّةً ، وخُتِمَ بِيَ النَّبِيُّونَ
 
- نُصِرتُ بالرُّعبِ، وأُوتيتُ جوامِعَ الكَلِمِ، وجُعِلتْ ليَ الأرضُ مَسجِدًا وطَهورًا، وبينا أنا نائمٌ أُوتيتُ بمفاتيحِ خَزائنِ الأرضِ، فتُلَّتْ في يَدي.

- جُعِلَتْ لِـيَ الأَرْضُ مَسجِدًا وطَهورًا، قال سُفيانُ: أُراهُ عن سَعيدٍ عن أبي هُرَيرةَ.
 
- فُضِّلتُ على الأنبياءِ بسِتٍّ. قيلَ: ما هُنَّ، أي رسولَ اللهِ؟ قال: أُعطيتُ جَوامِعَ الكَلِمِ، ونُصِرتُ بالرُّعبِ، وأُحِلَّتْ لي الغَنائمُ، وجُعِلتْ لي الأرضُ طَهورًا ومسجِدًا، وأُرسِلتُ إلى الخَلْقِ كافَّةً، وخُتِمَ بي النَّبيُّونَ. مَثَلي ومَثَلُ الأنبياءِ كمَثَلِ رَجُلٍ بَنى قَصرًا، فأكمَلَ بِناءَه وأحسَنَ بناءَه، إلَّا مَوضِعَ لَبِنةٍ، فنظَرَ النَّاسُ إلى القَصْرِ. فقالوا: ما أحسَنَ بُنيانَ هذا القَصرِ، لو تَمَّتْ هذه اللَّبِنةُ، ألَا وكنتُ أنا اللَّبِنةُ، ألَا وكنتُ أنا اللَّبِنةُ.

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ عامَ غزوةِ تبوكَ ، قامَ منَ اللَّيلِ يصلِّي ، فاجتَمعَ وراءَهُ رجالٌ من أصحابِهِ يحرسونَهُ ، حتَّى إذا صلَّى انصرفَ إليهِم فقالَ لَهُم : لقد أُعطيتُ اللَّيلةَ خَمسًا ما أُعْطيَهنَّ أحدٌ قبلي ، أمَّا أَنا فأرسلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةً وَكانَ مَن قبلي إنَّما يُرسَلُ إلى قومِهِ . ونُصِرتُ على العدوِّ بالرُّعبِ ولو كانَ بيني وبينَهُم مَسيرةُ شَهْرٍ لملئَ منِّي رعبًا وأُحلَّت ليَ الغَنائمُ آكلُها، وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ أَكْلَها ، كانوا يَحرقونَها وجُعِلَت [ ليَ ] الأرضُ مساجِدَ وطَهورًا أينما أدرَكَتني الصَّلاةُ تمسَّحتُ وصلَّيتُ وَكانَ من قَبلي يعظِّمونَ ذلِكَ إنَّما كانوا يصلُّونَ في بيَعِهِم وكَنائسِهِم، والخامسةُ هيَ ما هيَ قيلَ لي سَل فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سألَ فأخَّرتُ مَسألتي إلى يومِ القيامةِ فَهيَ لَكُم ولمن شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ

- إنَّ اللهَ فَضَّلَنِي على الأنبياءِ – أوْ قال : أُمَّتي على الأممِ ، وأَحَلَّ لَنا الغَنائِمَ
 
- إنَّ اللهَ فضَّلني على الأنبياءِ أو قال أُمَّتِي على الأممِ وأَحَلَّ لنا الغنائمَ

- إنَّ اللَّهَ فضَّلَني على الأنبياءِ أو قالَ : أمَّتي على الأمَمِ ، وأُحِلَّ لنا الغنائمُ

- أُعطيتُ خمسًا لم يُعطَهُنَّ نبيٌّ قبلي، بُعِثتُ إلى الأحمرِ والأسوَدِ، وجُعِلَت لي الأرضُ مسجِدًا وطهورًا ، وأُحلَّت ليَ الغنائمُ ولم يُحلَّ لأحدٍ قَبلي، ونُصِرتُ بالرُّعب، يُرعَبُ منِّي العدوُّ مسيرةَ شَهْرٍ، وقيلَ لي سَل تُعطَ ، فاختبأتُ دعوَتي شفاعَةً لأمَّتي ، فهيَ نائلَةٌ مِنهم من ماتَ لا يشرِكُ باللَّهِ شيئًا

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عامَ غزاةِ تبوكَ قامَ منَ اللَّيلِ يصلِّي فاجتمعَ وراءَه رجالٌ من أصحابِه يحرسونَه ، حتَّى إذا صلَّى وانصرفَ إليهم قالَ لَهم : لقد أعطيتُ اللَّيلةَ خمسًا ما أعطيَهنَّ أحدٌ قبلي ، أمَّا أنا فأرسلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةً ، وَكانَ مَن قبلي إنَّما يرسلُ إلى قومِه ونصرتُ على العدوِّ بالرُّعبِ ولو كانَ بيني وبينَه مسيرةَ شَهرٍ لمُلئَ منِّي رعبًا ، وأحلَّت ليَ الغنائمُ كلُّها وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ أَكلَها ، كانوا يحرِقونَها وجُعِلَت ليَ الأرضُ مسجِدًا وطَهورًا ، أينما أدرَكَتني الصَّلاةُ تمسَّحتُ وصلَّيتُ وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ ذلِك إنَّما كانوا يصلُّونَ في كنائسِهم وبيَعِهم ، والخامسةُ هيَ ما هيَ ؟ قيلَ لي : سَل فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سألَ فأخَّرتُ مسألتي إلى يومِ القيامةِ ، فَهيَ لَكم ولمن شَهدَ أن لا إلَّا اللَّهُ

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ عامَ غزوةِ تبوكَ قامَ منَ اللَّيلِ يصلِّي فاجتمعَ وراءَهُ رجالٌ من أصحابِهِ يحرسونَهُ حتَّى إذا صلَّى وانصرفَ إليهم فقالَ لَهُم لقد أُعطيتُ اللَّيلةَ خمسًا ما أُعْطيَهنَّ أحدٌ قبلي أمَّا أَنا فأُرسلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةً وَكانَ من قبلي إنَّما يُرسَلُ إلى قومِهِ ونُصِرتُ على العدوِّ بالرُّعبِ ولو كانَ بيني وبينَهُ مسيرةُ شَهْرٍ لملئَ منهُ رعبًا وأُحلَّت لي الغَنائمُ آكلُها وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ أَكْلَها كانوا يُحرقونَها وجعِلَت لي الأرضُ مساجدَ وطَهورًا أينَما أدرَكَتني الصَّلاةُ تمسَّحتُ وصلَّيتُ وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ ذلِكَ إنَّما كانوا يصلُّونَ في كَنائسِهِم وبيعِهِم والخامسةُ هيَ ما هيَ قيلَ لي سَل فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سألَ فأخَّرتُ مسأَلتي إلى يومِ القيامةِ فَهيَ لَكُم ولمن شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ

- أُعْطِيتُ أربعًا لمْ يُعْطَهُنَّ أحدٌ كان قبلَنا ، وسَأَلْتُ ربِّي الخَامِسَةَ فَأَعْطَانِيها : كان النبيُّ يُبْعَثُ إلى قَرْيَتِه ولا يَعْدُوها ، وبُعِثْتُ [ كَافَّةً ] إلى الناسِ وأُرْهِبَ مِنَّا عَدُوُّنا مَسِيرَةَ شهرٍ . وجُعِلَتْ لِيَ الأرضُ طَهورًا ومساجدَ . وأُحِلَّ لَنا الخُمُسُ ، ولمْ يَحِلَّ لأَحَدٍ كان قبلَنا . وسَأَلْتُ ربِّي الخَامِسَةَ ، سَأَلْتُهُ أنْ لا يلقاهُ عَبْدٌ من أُمَّتي يُوَحِّدُهُ إلَّا أدخلَهُ الجنةَ ، فَأَعْطَانِيها

- أُعطيتُ خمسًا لَم يُعْطَهُنَ أحدٌ قَبلي : جُعِلَتْ ليَ الأرضُ طَهورًا ومَسجِدًا ، أُحِلَّتْ ليَ الغَنائمُ ، ولم تَحلَّ لنبيٍّ كان قَبلي ، ونُصِرْتُ بالرُّعبِ مَسيرةَ شهرٍ علَى عدوِّي ، وبُعِثْتُ إلى كلِّ أحمرَ وأسوَدَ ، أُعْطِيتُ الشَّفاعةَ ؛ وهيَ نائلةٌ مِن أُمَّتِي مَن لايشركُ باللهِ شيئًا

- إنَّ اللهَ فَضَّلَنِي على الأنبياءِ بأَربَعٍ : أَرسلَنِي إلى النَّاسِ كافَّةً ، و جعل الأرضَ كُلَّها لي ولِأُمَّتي طَهورًا و مَسجِدًا ، فأينَما أدرَكَ رجلٌ من أُمَّتي الصَّلاةَ فعندَه مَسجِدُه و عندَه طَهورُه ، و نَصرَنِي بِالرُّعبِ مَسيرةَ شهرٍ ، وأَحَلَّ ليَ المغانِمَ

- لقد أُعطيتُ الليلةَ خمسًا ما أُعطيهنَّ أحدٌ قبلي ، أما أنا فأُرسلتُ إلى الناسِ كلِّهم عامةً ؛ وكان من قبلي إنما يُرسَل إلى قومِه ، ونُصِرتُ على العدوِّ بالرَّعبِ ولو كان بيني وبينه مسيرةُ شهرٍ لَمُلِىءَ منه ( رُعبًا ) وأُحِلَّت لي الغنائمُ أكلُها ، وكانوا من قبلي يعظِّمون أكلَها ، وكانوا يحرقونها ، وجُعِلَت لي الأرضُ مساجدَ وطهورًا ؛ أينما أدركتْني الصلاةُ تمسحتُ وصلَّيتُ ؛ وكان من قبلي يُعظِّمون ذلك إنما كانوا يُصلُّون في كنائِسهم وبِيَعِهم والخامسةُ هي ما هي ؟ قيل لي : سَلْ ؛ فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سأل ، فأخَّرتُ مَسألَتي إلى يوم القيامةِ ، فهي لكم ، ولمن شهد أن لا إله إلا اللهُ

- فُضِّلْتُ بأرْبَعٍ : جُعِلْتُ أنا وأمَّتِي في الصلاةِ كما تَصُفُّ الملائكةُ ، وجُعِلَ الصعيدُ لِي وَضوءًا ، و جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مسجِدًا وطَهورًا ، وأُحِلَّتْ لِيَ الغنائِمُ

- فُضِّلْتُ بأربَعٍ : جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِدًا وطَهُورًا ، فأيُّما رجلٍ مِنْ أُمَّتِي أَتَى الصلاةَ فَلَمْ يَجِدْ ما يُصَلِّي عليه وَجَدَ الأرضَ مَسْجِدًا وطَهُورًا ، وأُرْسِلْتُ إِلَى الناسِ كافَّةً ونُصِرْتُ بالرُّعْبِ مِنْ مسيرةِ شهْرينِ يسيرُ بينَ يَدَيَّ ، وأُحِلَّتْ لِي الغنائِمُ

- إن اللهَ فَضَّلَنِي على الأنبياءِ - أو قال : فَضَّلَ أمتي على الأُمَمِ -، وأَحَلَّ لنا الغنائمَ .

- إنَّ اللهَ فضَّلني على الأنبِياءِ أو قال أُمَّتي على الأُمَمِ بأربَعٍ: أرسَلني إلى الناسِ كافَّةً ، وجعَل الأرضَ كلَّها لي ولأُمَّتي طَهورًا ومسجِدًا فأينما أدرَكَتِ الرجُلَ من أُمَّتي الصلاةُ فعِندَه مَسجِدُه وطَهورُه ، ونُصِرتُ بالرُّعبِ يَسيرُ بينَ يَدَيْ مَسيرَةِ شهرٍ يُقذَفُ في قُلوبِ أعدائي ، وأُحِلَّتْ لِيَ الغَنائِمُ

- جُعلت الأرضُ كلُّها لي ولأمَّتي مسجدًا وطَهورًا فأينما أدركتْ رجلًا من أمَّتي الصلاةُ فعندَهُ مسجدُهُ وعندَه طَهورُه

- فُضِّلْتُ بأربعٍ جُعِلَتْ لِيَ الأرضُ مسجدًا وطهورًا فأيُّما رجلٌ من أمتي أَتَى الصلاةَ فلم يجدْ ماءً وجدَ الأرضَ مسجدًا وطهورًا وأُرْسِلْتُ إلى الناسِ كافةً ونُصِرْتُ بالرعبِ من مسيرةِ شهرٍ يسيرُ بينَ يديْ وأُحِلَّتْ لِيَ الغنائمُ

- أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عامَ غَزوةِ تَبوكَ قام مِنَ اللَّيلِ يُصلِّي، فاجتَمَعَ وَراءَه رِجالٌ مِن أصحابِه يَحرُسونَه حتى إذا صلَّى وانصَرَفَ إليهم، فقال لهم: لقد أُعطيتُ اللَّيلةَ خَمسًا، ما أُعطيَهُنَّ أحَدٌ قَبْلي، أمَّا أنا فأُرسِلتُ إلى الناسِ كُلِّهم عامَّةً، وكان مَن قَبْلي إنَّما يُرسَلُ إلى قَومِه، ونُصِرتُ على العَدُوِّ بالرُّعبِ، ولو كان بَيني وبَينَهم مَسيرةُ شَهرٍ لَمُلئَ منه رُعبًا، وأُحِلَّتْ لي الغَنائِمُ كُلُّها، وكان مَن قَبْلي يُعظِّمونَ أكْلَها، كانوا يُحرِقونَها، وجُعِلتْ لي الأرضُ مَسجِدًا وطَهورًا، أينما أدْرَكتْني الصَّلاةُ تمَسَّحتُ وصلَّيتُ، وكان مَن قَبْلي يُعظِّمونَ ذلك، إنَّما كانوا يُصلُّونَ في كَنائِسِهم وبِيَعِهم، والخامِسةُ هي ما هي، قيل لي: سَلْ؛ فإنَّ كُلَّ نَبيٍّ قد سألَ، فأخَّرتُ مَسألَتي إلى يَومِ القيامةِ، فهي لكم ولِمَن شَهِدَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ.

- أُعطيتُ خمسًا لم يُعطهُنَّ نبيٌّ قبلي بُعثتُ إلى الأحمرِ والأسودِ وجُعِلَتْ ليَ الأرضُ مسجدًا وطهورًا وأُحِلَّتْ ليَ الغنائمُ ولم تُحَلَّ لأَحَدٍ قبلي ونُصِرْتُ بالرعبِ شهرًا يُرْعَبُ منِّي العدوُّ مسيرةَ شهرٍ وقيلَ لي سَلْ تُعْطَ فاختبأتُ دعوتي شفاعةً لأمتي وهي نائلةٌ منكم إن شاءَ اللهُ تعالى من لا يُشركْ باللهِ شيئًا

- . . . وجعلتِ الأرضُ كلُّها لي ولأمتي مسجدًا وطهورًا ، فأينما أدركت رجلًا من أمتي الصلاةُ ؛ فعنده مسجدُه ، وعنده طهورُه ، [ وكان من قبلي يعظمون ذلك ، إنما كانوا يصلون في كنائسِهم وبيعِهم ]

- وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ ذلِك [ يعني الصَّلاةَ في غيرِ المساجدِ ]

- فُضِّلْتُ بأربَعٍ : جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِدًا وطَهُورًا ، فأيُّما رجلٍ مِنْ أُمَّتِي أَتَى الصلاةَ فَلَمْ يَجِدْ ما يُصَلِّي عليه وَجَدَ الأرضَ مَسْجِدًا وطَهُورًا ، وأُرْسِلْتُ إِلَى الناسِ كافَّةً ونُصِرْتُ بالرُّعْبِ مِنْ مسيرةِ شهْرينِ يسيرُ بينَ يَدَيَّ ، وأُحِلَّتْ لِي الغنائِمُ

- أُعطِيتُ خَمسًا لم يُعطَهنَّ أحَدٌ قبْلي : بُعِثْتُ إلى الأحمرِ والأسودِ وأُحِلَّتْ لي الغنائمُ ولم تحِلَّ لأحدٍ قبْلي ونُصِرْتُ بالرُّعبِ فيُرعَبُ العدوُّ مِن مسيرةِ شهرٍ وجُعِلَتْ لي الأرضُ طَهورًا ومسجدًا وقيل لي : سَلْ تُعْطَهْ واختبَأْتُ دَعوتي شفاعةً لأمَّتي في القيامةِ وهي نائلةٌ ـ إنْ شاء اللهُ ـ لِمَن لم يُشرِكْ باللهِ شيئًا

- فُضِّلتُ بأربعٍ: جُعِلَتِ الأرضُ لأُمَّتي مسجدًا وطَهورًا، وأُرسِلتُ إلى النَّاسِ كافَّةً، ونُصِرتُ بالرُّعبِ مِن مَسيرةِ شَهرٍ يَسيرُ بيْنَ يدَيَّ، وأُحِلَّتْ لأُمَّتي الغَنائمُ.

- أنَّ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: فَضَّلَني ربِّي على الأنبياءِ -أو قال: على الأُمَمِ- بأربعٍ، قال: أُرسِلتُ إلى النَّاسِ كافَّةً، وجُعِلَتِ الأرضُ كلُّها لي ولأُمَّتي مسجدًا وطَهورًا، فأيْنما أدرَكَتْ رَجُلًا مِن أُمَّتي الصَّلاةُ فعندَه مسجدُه وعندَه طَهورُه، ونُصِرتُ بالرُّعبِ مَسيرةَ شَهرٍ يَقذِفُه في قُلوبِ أعدائي، وأُحِلَّ لنا الغَنائمُ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22137
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أُعطيتُ خَمسًا: بُعِثتُ إلى الأحمرِ والأسوَدِ، وجُعِلَتْ لي الأرضُ طَهورًا ومسجدًا، وأُحِلَّتْ لي الغَنائمُ، ولم تُحَلَّ لمَن كان قَبلي، ونُصِرتُ بالرُّعبِ شَهرًا، وأُعطيتُ الشَّفاعةَ، وليس مِن نَبيٍّ إلَّا وقد سَأَلَ شَفاعةً، وإنِّي اختبَأتُ شَفاعتي، ثُمَّ جَعَلتُها لِمَن مات مِن أُمَّتي لم يُشرِكْ باللهِ شيئًا.

- أُوتيتُ خَمسًا لم يُؤتَهُنَّ نَبيٌّ كان قَبْلي: نُصِرْتُ بالرعْبِ، فيُرعَبُ منِّي العَدوُّ عن مَسيرةِ شَهرٍ، وجُعِلَتْ لي الأرضُ مَسجِدًا وطَهورًا، وأُحِلَّتْ لي الغَنائمُ، ولم تَحِلَّ لأحَدٍ كان قَبْلي، وبُعِثْتُ إلى الأحمَرِ والأسوَدِ، وقيلَ لي: سَلْ تُعْطَهْ، فاختَبأْتُها شَفاعةً لأُمَّتي، وهي نائلةٌ منكم إنْ شاءَ اللهُ، مَن لقِيَ اللهَ لا يُشرِكُ به شيئًا، قال الأعمَشُ: فكان مُجاهدٌ يَرى: أنَّ الأحمَرَ: الإنسُ، والأسوَدَ: الجِنُّ.

- أُعْطيتُ خَمسًا لم يُعطَهُنَّ أحَدٌ قَبْلي: بُعِثْتُ إلى الأحمَرِ والأسوَدِ، وجُعِلَتْ لي الأرضُ طَهورًا ومَسجِدًا، وأُحِلَّتْ لي الغَنائمُ، ولم تَحِلَّ لأحَدٍ قَبْلي، ونُصِرْتُ بالرعْبِ، فيُرعَبُ العَدوُّ وهو منِّي مَسيرةَ شَهرٍ، وقيلَ لي: سَلْ تُعطَهْ، واختَبأْتُ دَعْوَتي شَفاعةً لأُمَّتي، فهي نائلةٌ منكم إنْ شاءَ اللهُ مَن لم يُشرِكْ باللهِ شيئًا.

- أُعْطيتُ خَمسًا لم يُعطَهُنَّ أحَدٌ قَبْلي: جُعِلَتْ لي الأرضُ طَهورًا ومَسجِدًا، وأُحِلَّتْ لي الغَنائمُ، ولم تَحِلَّ لنبيٍّ قَبْلي، ونُصِرْتُ بالرعْبِ مَسيرةَ شَهرٍ على عَدوِّي، وبُعِثْتُ إلى كلِّ أحمَرَ وأسوَدَ، وأُعْطيتُ الشفاعةَ، وهي نائلةٌ من أُمَّتي مَن لا يُشرِكُ باللهِ شيئًا، قال حجَّاجٌ: مَن ماتَ لا يُشرِكُ باللهِ شيئًا.

- أُعطِيتُ خَمسًا لم يُعطَهنَّ أحَدٌ قَبلي: بُعِثتُ إلى الأحمرِ والأسودِ، وأُحِلَّت ليَ الغنائمُ ولم تَحِلَّ لأحدٍ قَبلي، ونُصِرتُ بالرُّعبِ فيُرعَبُ العَدوُّ مِن مَسيرةِ شَهرٍ وجُعِلَتْ ليَ الأرضُ طَهورًا ومَسجدًا، وقيلَ لي: سَلْ تُعطَهْ واختبَأتُ دَعوتي شفاعةً لأُمَّتي في القيامةِ وهي نائِلةٌ -إنْ شاء اللهُ- لِمَن لم يُشرِكْ باللهِ شيئًا.
 
- فُضِّلتُ بأربعٍ: جُعِلَتْ لي الأرضُ مسجدًا وطَهورًا، فأيُّما رَجُلٍ مِن أُمَّتي أتى الصَّلاةَ، فلمْ يَجِدْ ماءً؛ وُجَدَ الأرضَ مسجدًا وطَهورًا، وأُرسِلتُ إلى النَّاسِ كافَّةً، ونُصِرتُ بالرُّعبِ مِن مَسيرةِ شَهرٍ يَسيرُ بيْنَ يدَيَّ، وأُحِلَّتْ لي الغَنائمُ.

- أُعطيتُ خَمسًا لم يُعطَهنَّ نَبيٌّ قَبلي: بُعِثتُ إلى الأحمرِ والأسوَدِ، وجُعِلَتْ لي الأرضُ مسجدًا وطَهورًا، وأُحِلَّتْ لي الغَنائمُ ولم تَحِلَّ لأحَدٍ قَبلي، ونُصِرتُ بالرُّعبِ شَهرًا، يُرعَبُ منِّي العَدوُّ مَسيرةَ شَهرٍ، وقيلَ لي: سَلْ تُعطَه؛ فاختَبَأتُ دَعْوتي شَفاعةً لأُمَّتي، وهي نائلةٌ منكم إنْ شاء اللهُ تعالى مَن لا يُشرِكُ باللهِ شيئًا.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عامَ غَزْوةِ تَبوكَ، قام مِن اللَّيلِ يُصلِّي، فاجتمَعَ وراءَه رِجالٌ مِن أصحابِه يَحرُسونَه، حتى إذا صَلَّى، وانصرَفَ إليهم، فقال لهم: لقد أُعطيتُ اللَّيلةَ خَمسًا، ما أُعطيَهنَّ أحَدٌ قَبلي: أما أنا، فأُرسِلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةً، وكان مِن قَبلي إنَّما يُرسَلُ إلى قَومِه، ونُصِرتُ على العَدوِّ بالرُّعبِ، ولو كان بيْني وبيْنَهم مَسيرةُ شَهرٍ، لمُلئَ منه رُعبًا، وأُحِلَّتْ لي الغَنائمُ آكُلُها، وكان مَن قَبلي يُعظِّمونَ أكلَها، كانوا يَحرِقونَها، وجُعِلَتْ لي الأرضُ مساجدَ وطَهورًا، أينما أدرَكَتْني الصَّلاةُ تَمسَّحتُ وصَلَّيتُ، وكان مَن قَبلي يُعظِّمونَ ذلك، إنَّما كانوا يُصلُّونَ في كَنائسِهم وبيَعِهم، والخامسةُ: هي ما هي؟! قيلَ لي: سَلْ؛ فإنَّ كلَّ نَبيٍّ قد سَألَ، فأخَّرتُ مَسألتي إلى يومِ القيامةِ، فهي لكم، ولمَن شَهِدَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ.

- فضَّلَني ربِّي على الأنْبياءِ عليهمُ الصلاةُ والسلامُ، أو قال: على الأُمَمِ بأربعٍ، قال: أُرسِلْتُ إلى الناسِ كافَّةً، وجُعِلَتِ الأرضُ كلُّها لي ولأُمَّتي مَسجِدًا وطَهورًا، فأيْنما أدرَكَتْ رجُلًا من أُمَّتي الصلاةُ، فعندَه مَسجِدُه، وعندَه طَهورُه، ونُصِرْتُ بالرعبِ مَسيرةَ شَهرٍ، يَقذِفُه في قلوبِ أعْدائي، وأَحَلَّ لنا الغَنائمَ.