الموسوعة الحديثية


- مَن لقِيَ اللهَ عَزَّ وجَلَّ لا يُشْرِكُ به شيئًا وسمِعَ وأطاع فله الجَنَّةُ أو دخَل الجَنَّةَ وخمسٌ ليس لهنَّ كفَّارةٌ الشِّركُ باللهِ وقَتلُ النَّفسِ بغيرِ حقٍّ وبَهْتُ المؤمنِ والفِرارُ مِنَ الزَّحفِ
خلاصة حكم المحدث : فيه بقية وهو ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/191
التخريج : أخرجه أحمد (8737) باختلاف يسير، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (1183) مختصراً
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة توحيد - فضل التوحيد ديات وقصاص - تحريم القتل جهاد - التولي والفرار من الزحف
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (14/ 350)
8737- حدثنا زكريا بن عدي، أخبرنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المتوكل أو أبي المتوكل، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من لقي الله لا يشرك به شيئا، وأدى زكاة ماله، طيبا بها نفسه محتسبا، وسمع وأطاع، فله الجنة- أو دخل الجنة- وخمس ليس لهن كفارة: الشرك بالله، وقتل النفس بغير حق، أو بهت مؤمن، أو الفرار يوم الزحف، أو يمين صابرة يقتطع بها مالا بغير حق))

[مسند الشاميين للطبراني] (2/ 200)
‌1183- حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي، ثنا هشام بن عمار، ثنا إسماعيل بن عياش، وبقية بن الوليد، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المتوكل، عن أبي هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أتى الله بثلاثة أدخله الله الجنة، من أتى الله لا يشرك به شيئا، وأدى زكاة ماله طيبة بها نفسه محتسبا، وسمع وأطاع))