الموسوعة الحديثية


- الإنسُ عشرةُ أجزاءٍ تِسعةُ أجزاءٍ يأجوجُ ومأجوجُ وسائرُ الناس جزءٌ واحِدٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : ابن الملقن | المصدر : شرح البخاري لابن الملقن الصفحة أو الرقم : 19/350
التخريج : أخرجه الحاكم (8506)، وابن بشران في ((أماليه)) (529) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (4/ 536)
: 8506 - حدثنا علي بن حمشاذ العدل، ثنا معاذ بن المثنى العنبري، ثنا عمرو بن مرزوق، ثنا عمران القطان، عن قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن طلحة، عن عمرو البكالي، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: إن الله عز وجل جزأ الخلق عشرة أجزاء، فجعل تسعة أجزاء الملائكة، وجزءا سائر الخلق، وجزأ الملائكة عشرة أجزاء، فجعل تسعة أجزاء يسبحون الليل والنهار لا يفترون وجزءا لرسالته، وجزأ الخلق عشرة أجزاء فجعل تسعة أجزاء الجن، وجزءا بني آدم، وجزأ بني آدم عشرة أجزاء، فجعل تسعة أجزاء يأجوج ومأجوج، وجزءا سائر الناس والسماء ذات الحبك ، قال: السماء السابعة والحرم بحياله العرش هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه ".

أمالي ابن بشران - الجزء الأول (ص230)
: ‌529 - وحدثنا أحمد بن سليمان، ثنا جعفر بن محمد الصائغ، ثنا حسن بن موسى الأشيب، ثنا شيبان، عن قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة، عن عمرو البكالي، عن عبد الله بن عمرو، قال: الملائكة عشرة أجزاء، فتسعة أجزاء الكروبيون، الذين يسبحون الليل والنهار لا يفترون، وجزء واحد وكلوا بخزائن كل شيء، والملائكة والجن والإنس عشرة أجزاء؛ فتسعة أجزاء الملائكة، وجزء واحد الإنس والجن، والجن والإنس عشرة أجزاء تسعة أجزاء الجن وجزء واحد الإنس، وإذا ولد واحد من الإنس ولد معه تسعة من الجن، والإنس عشرة أجزاء، فتسعة أجزاء يأجوج ومأجوج وجزء واحد سائر الإنس، وما من السماء موضع إهاب إلا عليه ملك ساجد وقائم، وإن الحرم محرم ما بحياله إلى العرش، وإن البيت المعمور بحيال البيت، لو سقط سقط عليه، يصلي فيه كل يوم سبعون ألف ملك، إذا خرجوا منه لم يعودوا.