الموسوعة الحديثية


- أنَّ أبا بكرٍ خطبَ النَّاسَ فذكرَ بعضَهُ : إنَّ النَّاسَ لَم يُعطَوا في الدُّنيا خيرًا مِن اليقينِ والمُعافاةِ فسلُوهُما اللهَ عزَّ وجلَّ
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : أبو بكر | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : إتحاف المهرة الصفحة أو الرقم : 8/230
التخريج : أخرجه أحمد (38) واللفظ له، والترمذي (3558)، والبزار (23)، والحاكم (1959) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أفضل الدعاء أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء رقائق وزهد - التوكل واليقين طب - فضل العافية رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 212 ط الرسالة)
: 38 - حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن يونس، عن الحسن، أن أبا ‌بكر خطب الناس فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أيها الناس، ‌إن ‌الناس ‌لم ‌يعطوا ‌في ‌الدنيا ‌خيرا من اليقين والمعافاة، فسلوهما الله عز وجل " .

سنن الترمذي (5/ 557)
: 3558 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا أبو عامر العقدي قال: حدثنا زهير وهو ابن محمد، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، أن معاذ بن رفاعة، أخبره عن أبيه، قال: قام أبو بكر الصديق، على المنبر ثم بكى فقال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الأول على المنبر ثم بكى فقال: اسألوا الله العفو والعافية، ‌فإن ‌أحدا ‌لم ‌يعط ‌بعد ‌اليقين ‌خيرا ‌من ‌العافية. وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه عن أبي بكر

مسند البزار = البحر الزخار (1/ 78)
: 23 - حدثنا عبد الله بن الوضاح الكوفي قال: نا الحسين بن علي الجعفي قال: نا زائدة، عن عاصم - يعني ابن بهدلة، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: قام فينا أبو بكر رحمة الله عليه فقال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كقيامي فيكم اليوم فقال: إن الناس لم يعطوا ‌شيئا ‌أفضل ‌من ‌العفو ‌والعافية ‌فسلوهما ‌الله وهذا الحديث حسن الإسناد، ولا نعلم أسنده إلا زائدة، عن عاصم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، ولا عن زائدة إلا الحسين بن علي

المستدرك على الصحيحين (2/ 771)
: 1959 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا الربيع بن سليمان، حدثنا بشر بن بكر، حدثني ابن جابر، حدثني سليم بن عامر، قال: قال: سمعت أوسط البجلي على منبر حمص يقول: سمعت أبا بكر الصديق على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال: فاختنقته العبرة وبكى، ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذا المنبر عام أول يقول: "سلوا الله العفو والعافية واليقين في الأولى والآخرة، فإنه ما أوتي العبد بعد اليقين خيرا من العافية". هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. وقد روي بغير هذا اللفظ من حديث ابن عباس: