الموسوعة الحديثية


- تفرقَتْ أمةُ موسى على إِحدى وسبعينَ ملةً سبعونَ منها في النارِ وواحدةٌ في الجنةِ وتفرقَتْ أمةُ عيسى على ثنتينِ وسبعينَ ملةً إحدى وسبعينَ منها في النارِ وواحدةٌ في الجنةِ فقالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وتَعْلُو أُمَّتِي على الفرقتينِ جميعًا بملةٍ اثنتينِ وسبعينَ في النارِ وواحدةٌ في الجنةِ قالوا منْ همْ يا رسولَ اللهِ قال الجماعاتُ
خلاصة حكم المحدث : فيه ضعف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية الصفحة أو الرقم : 2/569
التخريج : أخرجه الآجري في ((الشريعة)) (1/309)، وابن بطة في (الإبانة) (269) واللفظ لهما، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/262) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة أنبياء - عيسى اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم فتن - افتراق الأمم
| الصحيح البديل |أصول الحديث

أصول الحديث:


الشريعة للآجري (1/ 311)
حدثنا أبو شعيب عبد الله بن الحسن الحراني قال: حدثنا عاصم بن علي قال: نا أبو معشر وأخبرنا أبو عبد الله أحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي قال: حدثنا ابن بكار قال: حدثنا أبو معشر، عن يعقوب بن زيد بن طلحة , عن زيد بن أسلم، عن أنس بن مالك رضي الله عنه ذكر حديثا طويلا قال فيه: وحدثهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأمم فقال: تفرقت أمة موسى عليه السلام على إحدى وسبعين ملة، سبعون منها في النار وواحدة في الجنة، وتفرقت أمة عيسى عليه السلام على اثنتين وسبعين ملة، إحدى وسبعون منها في النار وواحدة في الجنة وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وتعلو أمتي على الفرقتين جميعا بملة واحدة، اثنتان وسبعون منها في النار، وواحدة في الجنة ، قالوا: من هم يا رسول الله؟ قال: الجماعة قال يعقوب بن زيد: فكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه إذا حدث بهذا الحديث، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا فيه قرآنا {ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون} [الأعراف: 159] ثم ذكر أمة عيسى فقرأ {ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم، منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون} [المائدة: 66] قال: ثم ذكر أمتنا فقرأ {وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون} [الأعراف: 181]

الإبانة الكبرى لابن بطة (1/ 373)
269 - حدثنا أبو عمر حمزة بن القاسم الهاشمي، قال: حدثنا حنبل بن إسحاق، قال: حدثنا عاصم بن علي، قال: حدثنا أبو معشر، عن يعقوب بن زيد بن طلحة، عن زيد بن أسلم، عن أنس بن مالك، في حديث له طويل قال فيه: وحدثهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأمم قال: تفرقت أمة موسى عليه السلام على إحدى وسبعين ملة، منها سبعون في النار وواحدة في الجنة، وتفرقت أمة عيسى على ثنتين وسبعين ملة إحدى وسبعين منها في النار، وواحدة في الجنة وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وتعلو أمتي على الفريقين جميعا ملة واحدة، ثنتان وسبعون منها في النار وواحدة في الجنة ، قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: الجماعات قال يعقوب بن يزيد: كان علي بن أبي طالب، إذا حدث بهذا الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا فيه قرآنا: {ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون} [الأعراف: 159] ثم ذكر أمة عيسى، فقرأ: {ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون} [المائدة: 66] قال: ثم ذكر أمتنا فقرأ: {وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون} [الأعراف: 181]

الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 262)
حدثنا سلم بن سهل الواسطي قال: حدثني جدي وهب بن بقية الواسطي قال: حدثنا عبد الله بن سفيان، عن يحيى بن سعيد الأنصاري، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا فرقة واحدة، قيل: يا رسول الله، ما هذه الفرقة؟ قال: من كان على ما أنا عليه اليوم وأصحابي ليس له من حديث يحيى بن سعيد أصل، وإنما يعرف هذا الحديث من حديث الأفريقي حدثناه يحيى بن عثمان قال: حدثنا نعيم بن حماد قال: حدثنا عيسى بن يونس، وأبو أسامة، وعبدة بن سليمان، عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم، عن عبد الله بن يزيد، عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه