الموسوعة الحديثية


- إذا قعد أحدُكم إلى أخيِه فيسألُه تفقهًا ولا يسألُه تعنُّفًا

الصحيح البديل:


- مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ، ولا تَزالُ عِصابَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ يُقاتِلُونَ علَى الحَقِّ ظاهِرِينَ علَى مَن ناوَأَهُمْ، إلى يَومِ القِيامَةِ.