الموسوعة الحديثية


- الطَّاعونُ رِجزٌ أو عَذابٌ عُذِّبَ به قَومٌ، فإذا وَقَعَ بأرضٍ وأنتم بها، فلا تَخرُجوا منها، وإذا سَمِعتُم به بأرضٍ، فلا تَدخُلوا عليه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : خزيمة بن ثابت | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21860
التخريج : أخرجه مسلم (2218)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7523)، وأحمد (21860) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - الطاعون مريض - فضل المرض والنوائب إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1737 )
((92- (2218) حدثنا يحيي بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن محمد بن المنكدر وأبي النضر، مولى عمر بن عبيد الله عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه؛ أنه سمعه يسأل أسامة بن زيد: ماذا سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطاعون؟ فقال أسامة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الطاعون رجز أو عذاب أرسل على بني إسرائيل، أو على من كان قبلكم. فإذا سمعتم به بأرض، فلا تقدموا عليه. وإذا وقع بأرض وأنتم بها، فلا تخرجوا فرارا منه((. وقال أبو النضر))لا يخرجكم إلا فرار منه(())

[صحيح مسلم] (4/ 1737 )
((93- (2218) حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب وقتيبة بن سعيد قالا: أخبرنا المغيرة (ونسبه ابن قعنب فقال: ابن عبد الرحمن القرشي) عن أبي النضر، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أسامة بن زيد. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((الطاعون آية الرجز. ابتلى الله عز وجل به ناسا من عباده. فإذا سمعتم به، فلا تدخلوا عليه. وإذا وقع بأرض وأنتم بها، فلا، تفروا منه)). هذا حديث القعنبي. وقتيبة نحوه))

[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 362)
7523- أخبرنا محمود بن غيلان قال ثنا وكيع قال ثنا سفيان عن حبيب عن إبراهيم بن سعد عن سعد بن مالك وخزيمة بن ثابت وأسامة بن زيد قالوا إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال إن هذا الطاعون رجز وبقية عذاب عذب به قوم فإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فرارا منه وإذا وقع بأرض ولستم بها فلا تدخلوها

[مسند أحمد] (36/ 184)
21860- حدثنا وكيع، عن سفيان، عن حبيب بن أبي ثابت، عن إبراهيم بن سعد، عن سعد بن مالك، وخزيمة بن ثابت، وأسامة بن زيد، قالوا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( الطاعون رجز أو عذاب عذب به قوم، فإذا وقع بأرض وأنتم بها، فلا تخرجوا منها، وإذا سمعتم به بأرض، فلا تدخلوا عليه))