الموسوعة الحديثية


- عَن أحَدِ الوَفدِ الَّذينَ وفَدوا إلى نبيِّ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ مِن وفدِ عَبدِ القَيسِ، إلَّا أن يكونَ قيسَ بنَ النُّعمانِ فإنِّي نَسيتُ اسمَهُ، قالَ : فَقالَ رجلٌ منَّا : يا رَسولَ اللَّهِ إنَّ أرضَنا أرضٌ وبيئةٌ، وأنَّهُ لا يوافِقُها إلَّا الشَّرابُ، فما الَّذي يحلُّ لَنا مِنَ الآنيةِ، وما الَّذي يحرمُ علينا ؟ قالَ : لا تشرَبوا في الدُّبَّاءِ، ولا النَّقيرِ ، ولا المزَفَّتِ ، واشرَبوا في الجلالِ، أو قالَ : الجِلدِ الموكَى عليهِ، فإنِ اشتَدَّ مَتنُهُ فاكسِروهُ بالماءِ، فإن أعياكُم فأهرِيقوهُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده رجاله ثقات معروفون ليس فيهم مجهول إلا هذا الصحابي الذي هو من جملة وفد عبد القيس والصحابة عندهم عدول لا تضرهم الجهالة
الراوي : أحد وفد عبد القيس | المحدث : ابن التركماني | المصدر : الجوهر النقي الصفحة أو الرقم : 8/302
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - الخمر ومما تكون أشربة - كل مسكر خمر أشربة - الأمر بإهراق الخمر وكسر دنانه طهارة - الآنية
| شرح حديث مشابه