الموسوعة الحديثية


- كان بيْنَ الأَوْسِ والخَزْرَجِ شيءٌ في الجاهليَّةِ، فتَذاكَروا ما كان بيْنَهم، فثار بعضُهم إلى بعضٍ بالسُّيوفِ، فأُتِيَ رسولُ اللهِ عليه السَّلامُ فذُكِرَ ذلك له، فذهَب إليهم، فنزَلتْ هذه الآيةُ: {وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ} [آل عمران: 101]، {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا} [آل عمران: 103].
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 852
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (852)، والواحدي في ((أسباب النزول)) (118) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة آل عمران رقائق وزهد - الفخر بالأنساب والأحساب قرآن - أسباب النزول آداب الكلام - دعوى الجاهلية والمفاخرة والتعيير بالآباء آداب عامة - الأخلاق المذمومة
|أصول الحديث