الموسوعة الحديثية


- اتَّقِ اللهَ، وأَقِمِ الصلاةَ، وآتِ الزكاةَ، وحُجَّ البيتَ، واعتمِرْ، وبِرَّ والِدَيْكَ، وصِلْ رَحِمَكَ، وأَقْرِ الضَّيْفَ، وأْمُرْ بالمعروفِ، وانْهَ عَنِ المنكَرِ، وزُلْ مع الحقِّ حيثُما زال
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : مخول بن يزيد البهزي السلمي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3201
التخريج : أخرجه الطبراني (20/ 322) (763) بلفظه، وابن حبان (5882)، والحاكم (7276) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حج - وجوب الحج رقائق وزهد - تقوى الله زكاة - فرض الزكاة صلاة - فرض الصلاة عمرة - وجوب العمرة وفضلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (20/ 322)
: 763 - حدثنا موسى بن هارون، ثنا محمد بن عباد المكي، ويحيى بن موسى اللخمي، ح وحدثنا أبو عبيدة عبد الوارث بن إبراهيم العسكري، ثنا يونس بن موسى السامي، قالوا: ثنا محمد بن سليمان بن مسمول المخزومي، بمكة، ثنا القاسم بن مخول البهزي ثم السلمي، قال: سمعت أبي يحدث - وكان أدرك الجاهلية والإسلام - قال: نصبت حبائل لي بالأبواء، فوقع في حبل منها ظبي، فانقلب الحبل، فخرجنا في أثره أقفوه، فوجدت رجلا قد أخذه فتنازعنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدناه نازلا بأبواء تحت شجرة قد استظل بنطع، فقضى به بيننا شطرين، فقلت: يا رسول الله هذه حبائلي في رجله، قال: هو ذاك ، قلت: يا رسول الله إنا نكون على الماء فترد علينا الإبل وهي عطاش فنسقيها من الماء، هل لنا في ذلك من أجر؟ قال: نعم، في كل ذات كبد حرى أجر "، قلت: يا رسول الله، الإبل الطوال تلقانا وهي مصراة ونحن جياع، قال: " قل: يا صاحب الإبل، يا صاحب الإبل - ثلاثا - فإن جاء وإلا فحل صرارها، فاحلب واشرب وأعد صرارها، وبق للبن دواعيه " ثم أنشأ يحدثنا صلى الله عليه وسلم يقول: " يأتي على الناس زمان يكون خير المال فيه غنم بين المسجدين - يعني مسجد المدينة ومسجد مكة - تأكل الشجر، وترد المياه، يأكل صاحبها من سلالها ويلبس من أصوافها - أو قال: من أشعارها - والفتن ترتهش بين جراثيم العرب، والدماء تسفك "، يقولها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا قلت: يا رسول الله أوصني، قال: اتق الله، وأقم الصلاة، وائت الزكاة، وحج البيت واعتمر، وبر والديك، وصل رحمك، وأقر الضيف، وأمر بالمعروف، وانه عن المنكر، وزل مع الحق حيثما زال واللفظ لحديث يونس بن موسى

صحيح ابن حبان - مخرجا (13/ 196)
5882 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا محمد بن عباد المكي، حدثنا محمد بن سليمان بن مسمول، قال: سمعت القاسم بن مخول البهزي ثم السلمي، قال: سمعت أبي، وكان قد أدرك الجاهلية والإسلام يقول: نصبت حبائل لي بالأبواء، فوقع في حبلي منها ظبي، فأفلت به، فخرجت في إثره، فوجدت رجلا قد أخذه، فتنازعنا فيه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجدناه نازلا بالأبواء تحت شجرة يستظل بنطع، فاختصمنا إليه، فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بيننا شطرين، قلت: يا رسول الله، نلقى الإبل، وبها لبون، وهي مصراة، وهم محتاجون، قال: فناد صاحب الإبل ثلاثا، فإن جاء، وإلا فاحلل صرارها، ثم اشرب، ثم صر، وأبق للبن دواعيه قلت: يا رسول الله، الضوال ترد علينا، هل لنا أجر أن نسقيها؟ قال: نعم، في كل ذات كبد حرى أجر ثم أنشأ رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدثنا، قال: سيأتي على الناس زمان، خير المال فيه غنم بين المسجدين، تأكل من الشجر، وترد الماء، يأكل صاحبها من رسلها، ويشرب من لبانها، ويلبس من أصوافها، أو قال: من أشعارها، والفتن ترتكس بين جراثيم العرب، والله قلت: يا رسول الله، أوصني، قال: أقم الصلاة، وآت الزكاة، وصم رمضان، وحج البيت، واعتمر، وبر والديك، وصل رحمك، واقر الضيف، ومر بالمعروف، وانه عن المنكر، وزل مع الحق حيث زال

[المستدرك على الصحيحين] (4/ 176)
: 7276 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد البغدادي، ثنا علي بن المبارك الصنعاني، ثنا زيد بن المبارك، ثنا محمد بن سليمان بن مسمول، ثنا القاسم بن مخول النهدي، عن علي بن عبد الله بن عباس، رضي الله عنهما، سمع أباه، يقول: قلت: يا رسول الله أوصني. قال: أقم الصلاة وأد الزكاة وصم رمضان وحج ‌البيت ‌واعتمر ‌وبر ‌والديك ‌وصل ‌رحمك وأقر الضيف وأمر بالمعروف وأنه عن المنكر وزل مع الحق حيث زال صحيح الإسناد بشيوخ اليمن ولم يخرجاه "