الموسوعة الحديثية


- الحسدُ عشرةُ أجزاءٍ تسعةٌ في العربِ وواحدٌ في النَّاسِ والحياءُ عشرةُ أجزاءٍ تسعةٌ في النساءِ وواحدٌ في النَّاسِ ولولا ذلك ما قوِيَ الرجالُ على النساءِ والحدَّةُ والعلوُّ وقلَّةُ الوفاءِ عشرةُ أجزاءٍ فتسعةٌ في البَربَرِ وواحدٌ في الناسِ والبخلُ عشرةُ أجزاءٍ فتسعةٌ في فارِسَ وواحدٌ في الناسِ
خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] طلحة هو الرقي قال أحمد وابن المديني يضع الحديث
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السيوطي | المصدر : اللآلئ المصنوعة الصفحة أو الرقم : 1/156
التخريج : أخرجه الدارقطني في الأفراد كما في ((الأطراف)) لابن القيسراني (1285 )، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/ 184)
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة بر وصلة - حسن الخلق رقائق وزهد - الاستحياء من الله صدقة - ذم البخل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


أطراف الغرائب والأفراد (2/ 250)
: ‌1285 - حديث: الحسد عشرة أجزاء … . . الحديث.غريب من حديث يحيى عنه، وغريب من حديث الأوزاعي عن يحيى، تفرد به طلحة بن زيد عن الأوزاعي، وتفرد به عنه محمد بن يزيد بن سنان.

الموضوعات لابن الجوزي (1/ 184)
: أنبأنا عبد الوهاب الحافظ قال أنبأنا المبارك بن عبد الجبار قال أنبأنا أبو محمد عبد الله بن الحسين الهمذاني قال حدثنا الدارقطني قال حدثنا أحمد بن إبراهيم الصالحي قال حدثنا أبو فروة يزيد بن محمد الرهاوي قال حدثني أبي قال حدثنا طلحة بن يزيد عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " الحسد عشرة أجزاء تسعة في العرب وواحد في الناس، والحياء عشرة أجزاء فتسعة في النساء وواحد في الناس. ولولا ذلك ما قوي الرجال على النساء، والجدة والعلو وقلة الوفا عشرة أجزاء فتسعة في بربر وواحد في الناس، والبخل عشرة أجزاء فتسعة في فارس وواحد في الناس ".هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تفرد به طلحة بن زيد قال البخاري: منكر الحديث. وقال النسائي: متروك الحديث.قال المصنف: قلت: وأما أبو فروة فقال يحيى: ليس بشئ.وقال النسائي وأبو الفتح الأزدي متروك الحديث.