الموسوعة الحديثية


- تُعْرَضُ الأعمالُ يومَ الاثنينِ والخميسِ، فمِن مُستَغفرٍ فيُغْفَرُ لهُ، ومِن تائبٍ فيُتابُ عليهِ، ويَذَرُ أهلَ الضغائنِ بضغائِنِهِم حتَّى يتوبوا.

الصحيح البديل:


- إنَّ الأعمالَ تُرفَعُ يومَ الاثنيْنِ و الخميسِ ، فأُحِبُّ أنْ يُرفَعَ عمَلِي و أنا صائِمٌ

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ كان أكثرُ ما يصومُ الاثنينِ والخميسَ ، فقيلَ لهُ ؟ فقال : إنَّ الأعمالَ تُعرَضُ كلَّ اثنينِ وخميسٍ . . .

- تُعْرَضُ الأعمالُ على اللهِ يومَ الاثنينِ والخميسِ ، فأُحِبُّ أنْ يُعرضَ عملي وأنا صائمٌ