الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ ابعَثْنا في أحبِّ السَّاعاتِ إليك حتَّى نذكُرَك ونسألَك فتُعطيَنا وندعوَك فتستجيبَ لنا ونستغفِرَك فتغفرَ لنا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف وهو معروف من قول حبيب الطائي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 1/431
التخريج : أخرجه ابن النجار في ((ذيل تاريخ بغداد)) (16/ 228)، والديلمي في ((الفردوس)) (2017 )
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة أدعية وأذكار - الذكر عند النوم استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه آداب النوم - ما يقول عند النوم أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


ذيل تاريخ بغداد للمحب ابن النجار (16/ 228 ط العلمية)
: أخبرنا إسماعيل بن علي العطار قال: أنبأنا أبو غالب أحمد بن الحسن بن البناء، أنبأنا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن شاذة، حدثنا أبو سعد أحمد بن محمد الماليني قال: أنبأنا أبو محمد عبد الوهاب بن محمد بن الحسن بن هانئ البزاز ببغداد قال: حدثني أحمد بن الحسن بن دبيس المقرئ، حدثنا أبو عبد الله محمد بن يحيى الكسائي، حدثني خلف بن هشام المقرئ، حدثنا معروف الكرخي، حدثنا بكر بن خنيس، حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قال عند منامه: اللهم! لا تؤمنا مكرك، ولا تنسنا ذكرك، ولا تهتك عنا سترك، ولا تجعلنا من الغافلين، ‌اللهم ‌ابعثنا ‌في ‌أحب [[‌الساعات]] إليك حتى نذكرك فتذكرنا، ونسألك فتعطينا، وندعوك فتستجيب لنا، ونستغفرك فتغفر لنا؛ إلا بعث الله إليه ملكا في أحب الساعات إليه فيوقظه، فإن قام وإلا صعد الملك فعبد الله في السماء، ثم يعرج إليه ملك آخر فيوقظه، فإن قام وإلا صعد الملك [[فقام]] مع صاحبه، ويعرج إليه ملك آخر فيوقظه، فإن قام وإلا صعد الملك فقام مع صاحبه، فإن قام بعد ذلك ودعا استجيب له، وإن لم يقم كتب الله له ثواب أولئك من الملائكة.