الموسوعة الحديثية


- كان أهلُ الجاهليةِ يصنعونَ في الحيضِ نحوًا من صنيعِ المجوسِ، فذكروا ذلك لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ، فنزلَتْ : وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى [ البقرة : 222 ] الآية، فلم يزدِ الأمرُ فيهنَّ إلا شدةً، فنزلَتْ : فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ : أنْ تعتزلوا
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عكرمة مولى ابن عباس | المحدث : ابن رجب | المصدر : فتح الباري لابن رجب الصفحة أو الرقم : 1/420
التخريج : أخرجه خليفة بن خياط في ((المسند)) (95)، والدارمي (1127)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية تفسير آيات - سورة البقرة حيض - إتيان الحائض في الدم رقائق وزهد - أهل الجاهلية قرآن - أسباب النزول
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث