الموسوعة الحديثية


- ما حملَكُم على ما فعلتُم ؟ قُلنا : حبُّ اللهِ ورسولِه. قال : فإن أحبَبتُم اللهَ ورسولَه؛ فأدُّوا إذا ائتمِنْتُم، واصدُقوا إذا حدَّثْتُم، وأحسِنوا جِوارَ مَن جاوَرَكُم
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : أبو قراد السلمي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 2928
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1397)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6517)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (6963) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصدق وما جاء فيه بر وصلة - حق الجار والوصاة به رقائق وزهد - الأمانة إيمان - حب الرسول بر وصلة - إكرام الجار وعدم أذيته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (3/ 81)
1397 - حدثنا محمد بن المثنى، نا عبيد بن واقد القيسي، نا يحيى بن أبي عطاء الأزدي، حدثني عمير بن يزيد يعني ابن خماشة وهو وأبو جعفر الخطمي، عن عبد الرحمن بن الحارث، عن أبي قراد السلمي رضي الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بطهور فغمس يده فيه فتوضأ فتتبعناه فحسوناه، فلما فرغ قال: ما حملكم على ما صنعتم؟ قلنا: حب الله تعالى ورسوله. قال: فإن أحببتم أن يحبكم الله عز وجل ورسوله فأدوا إذا ائتمنتم واصدقوا إذا حدثتم، وأحسنوا جوار من جاوركم

المعجم الأوسط (6/ 320)
6517 - حدثنا محمد بن رزيق، ثنا محمد بن هشام السدوسي، نا عبيد بن واقد القيسي، ثنا يحيى بن أبي عطاء، عن عمير بن يزيد، عن عبد الرحمن بن الحارث، عن أبي قراد السلمي قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بطهور، فغمس يده فيه، ثم توضأ، فتتبعناه، فحسوناه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما حملكم على ما صنعتم؟ قلنا، حب الله ورسوله قال: فإن أحببتم أن يحبكم الله ورسوله فأدوا إذا ائتمنتم، واصدقوا إذا حدثتم، وأحسنوا جوار من جاوركم لا يروى هذا الحديث عن أبي قراد إلا بهذا الإسناد، تفرد به عبيد بن واقد "

معرفة الصحابة لأبي نعيم (6/ 2995)
6963 - حدثنا محمد بن علي بن مسلم العقيلي، ثنا إسحاق بن داود الصواف، ثنا محمد بن خالد بن خداش، ثنا عبيد بن واقد، عن يحيى بن عطاء، حدثني عمير بن يزيد، عن عبد الرحمن بن الحارث، عن أبي قراد السلمي، قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم جلوسا، فدعى بطهور، فغمس يده فيه، فتوضأ، فتبعناه فحسوناه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما حملكم على ما صنعتم؟ قلنا: حب الله ورسوله، قال: فإن أحببتم أن يحبكم الله ورسوله، فأدوا إذا ائتمنتم، واصدقوا إذا حدثتم، وأحسنوا جوار من جاوركم