الموسوعة الحديثية


- قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ لأبي بَكْرٍ لو رأيتَ معَ أمِّ رومانَ رجلًا ما كنتَ فاعلًا بِهِ قالَ كنتُ واللَّهِ فاعلًا بِهِ شرًّا قالَ فأنتَ يا عمرُ قالَ كنتُ واللَّهِ قاتلَهُ كنتُ أقولُ لعنَ اللَّهُ الأعجزَ فإنَّهُ خبيثٌ قالَ فنزَلَت وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ
خلاصة حكم المحدث : نحوه قد اختلف في وصله وإرساله, والذي أرسله أتقن وهو أقوى من الذي وصله
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الوادعي | المصدر : صحيح أسباب النزول الصفحة أو الرقم : 165
التخريج : أخرجه البزار (2940) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النور قرآن - أسباب النزول لعان و تلاعن - اللعان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (2/ 406)
: 948 - حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح، حدثنا أحمد بن محمد بن شبويه، حدثنا النضر بن شميل، عن يونس بن أبي إسحاق، عن أبيه، عن زيد بن يثيع، عن حذيفة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: " أرأيت لو وجدت مع أم ‌رومان رجلا ‌ما ‌كنت ‌صانعا به؟ " قال: كنت صانعا به شرا قال: " فأنت يا عمر؟ " قال: كنت قاتله، قال: " فأنت يا سهيل بن بيضاء؟ " قال: كنت أقول أو قائلا: لعن الله الأبعد ولعن الله البعداء ولعن أول الثلاثة، أخبر بهذا، فقال رسول الله عليه السلام: " تأولت القرآن يا ابن بيضاء: {والذين يرمون أزواجهم} [النور: 6] " الآية

[مسند البزار - البحر الزخار] (7/ 343)
: 2940 - حدثنا إسحاق بن الضيف، قال: أخبرنا النضر بن شميل، قال: أخبرنا يونس بن أبي إسحاق، عن أبيه، عن زيد بن يثيع، عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: لو رأيت مع أم رومان رجلا ما كنت فاعلا به؟ ، قال: كنت والله فاعلا به شرا، قال: فأنت، يا عمر ، قال: كنت والله قاتله، كنت أقول ‌لعن ‌الله ‌الأعجز فإنه خبيث، قال: " فنزلت {الذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم} [النور: 6] وهذا الحديث لا نعلم أحدا أسنده إلا النضر بن شميل ، عن يونس

المعجم الأوسط للطبراني (8/ 106)
: 8111 - حدثنا موسى، ثنا إسحاق، ثنا النضر بن شميل، ثنا يونس بن أبي إسحاق، عن أبي إسحاق، عن زيد بن يثيع، عن حذيفة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا بكر أرأيت لو وجدت مع أم ‌رومان رجلا ‌ما ‌كنت ‌صانعا؟ قال: كنت فاعلا به شرا، ثم قال: يا عمر أرأيت لو وجدت رجلا ‌ما ‌كنت ‌صانعا؟ قال: كنت والله قاتله. قال: وأنت يا سهيل ابن بيضاء؟ فقال: لعن الله الأبعد فهو خبيث، ولعن الله البعدى فهي خبيثة، ولعن الله أول الثلاثة ذكره، فقال: يا ابن بيضاء، تأولت القرآن: {والذين يرمون أزواجهم} [النور: 6] إلى آخر الآية لم يرو هذا الحديث عن أبي إسحاق إلا ابنه يونس "