الموسوعة الحديثية


- تُوُفِّيَ ابني، فجَزِعتُ عليه، فقلتُ للَّذي يَغْسِلُه: لا تَغْسِلِ ابني بالماءِ الباردِ، فتقتُلَه، فانطلَقَ عُكَّاشةُ بنُ مِحصَنٍ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فأخبَرَه بقولِها، فتبسَّمَ، ثمَّ قال: ما قالتْ؟ طالَ عُمْرُها. قال: فلا أعلَمُ امرأةً عُمِّرَتْ ما عُمِّرَتْ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده محتمل للتحسين
الراوي : أم قيس بنت محصن | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26999
التخريج : أخرجه النسائي (1882)، وأحمد (26999) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: غسل - غسل الميت والغسل منه غسل - موجبات الغسل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي جنائز وموت - غسل الميت غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (4/ 29)
1882- أخبرنا قتيبة بن سعيد قال: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الحسن مولى أم قيس بنت محصن عن أم قيس قالت: ((توفي ابني فجزعت عليه فقلت للذي يغسله: لا تغسل ابني بالماء البارد فتقتله، فانطلق عكاشة بن محصن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقولها، فتبسم، ثم قال: ما قالت طال عمرها فلا نعلم امرأة عمرت ما عمرت))

[مسند أحمد] (44/ 550)
26999- حدثنا حجاج، وهاشم، قالا: حدثنا ليث، قال: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الحسن، مولى أم قيس بنت محصن، عن أم قيس، أنها قالت: توفي ابني، فجزعت عليه، فقلت للذي يغسله: لا تغسل ابني بالماء البارد، فتقتله، فانطلق عكاشة بن محصن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبره بقولها، فتبسم، ثم قال: (( ما قالت؟ طال عمرها)) قال: (( فلا أعلم امرأة عمرت ما عمرت))