الموسوعة الحديثية


- أنَّه طلَّق امرأتَه ألبتَّةَ فأتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: ( ما أرَدْتَ بها ؟ ) قال: واحدةً قال: ( آللهِ ؟ ) قال: آللهِ قال: ( هي على ما أرَدْتَ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : ركانة. | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 4274
التخريج : أخرجه الترمذي (1177)، وابن ماجه (2051)، وابن حبان (4432) واللفظ لهم، وأبو داود (2206)، والدارقطني (3978) بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: طلاق - طلاق البتة أقضية وأحكام - الاكتفاء في اليمين بالحلف بالله طلاق - إمضاء الطلاق الثلاث بلفظ واحد إذا نوى طلاق - النية في الطلاق طلاق - كنايات الطلاق
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 472)
: 1177 - حدثنا هناد قال: حدثنا قبيصة، عن جرير بن حازم، عن الزبير بن سعيد، عن عبد الله بن يزيد بن ‌ركانة، عن أبيه، عن جده قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، إني طلقت امرأتي البتة، فقال: ما أردت بها؟ قلت: واحدة، قال: والله؟ قلت: والله، قال: فهو ما أردت. هذا حديث لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وسألت محمدا عن هذا الحديث، فقال: فيه اضطراب. ويروى عن عكرمة، عن ابن عباس أن ‌ركانة طلق امرأته ثلاثا، وقد اختلف أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم في طلاق البتة، فروي عن عمر بن الخطاب، أنه جعل البتة واحدة وروي عن علي، أنه جعلها ثلاثا، وقال بعض أهل العلم: فيه نية الرجل، إن نوى واحدة فواحدة، وإن نوى ثلاثا فثلاث، وإن نوى ثنتين لم تكن إلا واحدة، وهو قول الثوري، وأهل الكوفة، وقال مالك بن أنس في البتة: إن كان قد دخل بها فهي ثلاث تطليقات وقال الشافعي: إن نوى واحدة فواحدة يملك الرجعة، وإن نوى ثنتين فثنتان، وإن نوى ثلاثا فثلاث

سنن ابن ماجه (1/ 661 ت عبد الباقي)
: 2051 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعلي بن محمد، قالا: حدثنا وكيع، عن جرير بن حازم، عن الزبير بن سعيد، عن عبد الله بن علي بن يزيد بن ‌ركانة، عن أبيه، عن جده، أنه طلق امرأته البتة، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله، فقال: ما أردت بها؟ قال: واحدة، قال: آلله، ما أردت بها إلا واحدة؟ قال: آلله، ما أردت بها إلا واحدة، قال: فردها عليه، قال محمد بن ماجة: سمعت أبا الحسن علي بن محمد الطنافسي، يقول: ما أشرف هذا الحديث قال ابن ماجة أبو عبيد تركه ناجيه وأحمد جبن عنه

[صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع] (5/ 298)
: 4432 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا أبو الربيع الزهراني، قال: حدثنا جرير بن حازم، عن الزبير بن سعيد، قال: حدثنا عبد الله بن علي بن يزيد بن ‌ركانة، عن أبيه، عن جده، يعني ‌ركانة: أنه طلق امرأته البتة، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: "ما أردت بها؟ " قال: واحدة، قال: "آلله؟ " قال: آلله، قال: "هي على ما أردت". قال أبو حاتم: الزبير بن سعيد هذا: هو الزبير بن سعيد بن سليمان بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، أمه: حمادة بنت يعقوب بن سعيد بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، مات في ولاية أبي جعفر.

سنن أبي داود (2/ 263 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 2206 - حدثنا ابن السرح، وإبراهيم بن خالد الكلبي أبو ثور، في آخرين قالوا: حدثنا محمد بن إدريس الشافعي، حدثني عمي محمد بن علي بن شافع، عن عبد الله بن علي بن السائب، عن نافع بن عجير بن عبد يزيد بن ركانة، أن ركانة بن عبد يزيد ‌طلق ‌امرأته ‌سهيمة البتة، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، وقال: والله ما أردت إلا واحدة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والله ما أردت إلا واحدة؟، فقال ركانة: والله ما أردت إلا واحدة، فردها إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فطلقها الثانية في زمان عمر، والثالثة في زمان عثمان، قال أبو داود: أوله لفظ إبراهيم، وآخره لفظ ابن السرح،

[سنن الدارقطني] (5/ 59)
: 3978 - نا أبو بكر النيسابوري ، نا الربيع بن سليمان ، أنا الشافعي ، أنا عمي محمد بن علي بن شافع ، عن عبد الله بن علي بن السائب ، عن نافع بن عجير بن عبد يزيد ، أن ركانة بن عبد يزيد ‌طلق ‌امرأته ‌سهيمة البتة ، ثم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال: يا رسول الله إني طلقت امرأتي سهيمة البتة والله ما أردت إلا واحدة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لركانة: والله ما أردت إلا واحدة؟ ، فقال ركانة: والله ما أردت إلا واحدة ، فردها رسول الله صلى الله عليه وسلم فطلقها الثانية في زمان عمر والثالثة في زمان عثمان رضي الله عنهما