الموسوعة الحديثية


-  بايَعْنا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأخَذَ علينا فيما أَخَذَ: ألَّا نَنوحَ، فقالَتِ امرأَةٌ من الأنصارِ: إنَّ آلَ فُلانٍ أسْعَدوني في الجاهليَّةِ، وفيهِمْ مأْتَمٌ، فلا أُبايِعُكَ حتَّى أُسعِدَهم كما أسْعَدوني، فقالَتْ: فكأَنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وافَقَها على ذلكَ، فذهَبَتْ فأسْعَدتْهُم، ثمَّ رجَعَتْ، فبايَعَتِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. قالَ: فقالَتْ أمُّ عطيَّةَ: فما وَفَتِ امرأةٌ مِنَّا غيرُ تِلكَ، وغيرُ أمِّ سُلَيمِ بِنتِ مِلْحانَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أم عطية نسيبة بنت كعب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 27307
التخريج : أخرجه مسلم (937)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11587)، وأحمد (27307) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: بيعة - البيعة على ماذا تكون بيعة - مبايعة النساء مناقب وفضائل - أم سليم بيعة - البيعة لله ورسوله
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه