الموسوعة الحديثية


- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يصلِّي بنا الظُّهرَ حينَ تزولُ الشَّمسُ ولو جعلتَ جنبَيهِ في الرَّمضاءِ لأنضجتْهُ ثمَّ يطيلُ الرَّكعةَ الأولى فلا يزالُ قائمًا يقرأُ ما سمعَ خفقَ نعلٍ منَ القومِ ثمَّ يركعُ ثمَّ يقومُ في الثَّانيةِ فيركعُ ركعةً هيَ أقصرُ منَ الأولى ثمَّ يجعلُ الرَّكعةَ الثَّالثةَ والرابعةَ أقصرَ منَ الثَّانيةِ ثمَّ يصلِّي العصرَ والشَّمسَ بيضاءَ نقيَّةً قدرَ ما يسيرُ السَّائرُ فرسخينِ أو ثلاثةً ويطيلُ الرَّكعةَ الأولى منَ العصرِ ويجعلُ الثَّانيةَ أقصرَ منَ الأولى ويصلِّي المغربَ حينَ يقولُ القائلُ غربتِ الشَّمسُ أم لا ويطيلُ الرَّكعةَ الأولى منَ المغربِ ويجعلُ الرَّكعةَ الثَّانيةَ أقصرَ منَ الأولى ويجعلُ الرَّكعةَ الثَّالثةَ أقصرَ منَ الثَّانيةِ ويؤخِّرُ العشاءَ الآخرةَ شيئًا [وفي روايةٍ] قالَ ولو جعلتَ جنبًا في الرَّمضاءِ لأنضجتْهُ مكانَ جَنبَيهِ
الراوي : عبدالله بن أبي أوفى | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 2/136 | خلاصة حكم المحدث : ‏ فيه طرفة الحضرمي قال الأزدي‏ ‏ لا يصح حديثه‏ ‏ وفيه من قيل‏ ‏ إنه مجهول‏ | أحاديث مشابهة