الموسوعة الحديثية


- مَن أخافَ أهْلَ المدينةِ فقد أخافَ ما بيْنَ جَنْبَيَّ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار الصفحة أو الرقم : 1009/2
التخريج : أخرجه أحمد (14818) واللفظ له، وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (33094)، والحارث في ((المسند)) (394) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن فضائل المدينة - جزاء من أراد أهل المدينة بسوء رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (23/ 121 ط الرسالة)
14818- حدثنا علي بن عياش، حدثنا محمد بن مطرف، عن زيد بن أسلم، عن جابر بن عبد الله: أن أميرا من أمراء الفتنة قدم المدينة، وكان قد ذهب بصر جابر، فقيل لجابر: لو تنحيت عنه فخرج يمشي بين ابنيه فنكب. فقال: تعس من أخاف رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال ابناه، أو أحدهما: يا أبت، وكيف أخاف رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد مات؟ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( من أخاف أهل المدينة، فقد أخاف ما بين جنبي))

مصنف ابن أبي شيبة (12/ 180)
33094- حدثنا ابن نمير، عن هاشم بن هاشم، عن عبد الله بن نسطاس عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أخاف أهل المدينة فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين , لا يقبل الله منه صرفا، ولا عدلا , من أخافها فقد أخاف ما بين هذين: ما بين جنبيه.

مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (1/ 467)
394- حدثنا محمد بن سعد، ثنا أبو ضمرة، حدثني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص الزهري، عن عبد الله بن نسطاس، عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أخاف أهل المدينة فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا، من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين هذين)) يعني قلبه