الموسوعة الحديثية


- حديث ذمُّ يزيدَ والوليدَ ومروانَ بنِ الحكمِ [حديث ذم يزيد عن عبدالله بن عمرو: كنَّا ببابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنا وأبو عبيدةَ وسلمانُ والمقدادُ والزُّبيرُ فخرج علينَا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مرعوبًا متغيِّرَ اللَّونِ فقال نُعِيَتْ إليَّ نفسِي.... أمسِكْ وأحْصِ وتنفَّسِ الصُّعَداءَ ثمَّ قال يزيدُ لا بارك اللهُ في يزيدَ الطَّعَّانِ اللَّعَّانِ أما إنَّه نُعِي إليَّ حبيبي سُخَيْلي حسينٌ أُتِيتُ بتُربتِه وأُرِيتُ قاتلَه أما إنَّه لا يُقتلُ بين ظهراني قومٍ فلا [ينصروه] إلَّا عمَّهم اللهُ بعقابٍ أو بعذابٍ] [حديث ذم الوليد عن عمر قال: وُلِدَ لأخي أمِّ سلمةَ زوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ غلامٌ، فسَمَّوْهُ: الوليدَ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: سمَّيتُموهُ بأسماءِ فراعنتِكم! ليكونَنَّ في هذه الأمَّةِ رجُلٌ يُقالُ له: الوليدُ، لهو شرٌّ على هذه الأمَّةِ مِن فرعونَ لقومِه.]
خلاصة حكم المحدث : كذب
الراوي : [عبدالله بن عمرو وعمر بن الخطاب] | المحدث : القاوقجي | المصدر : اللؤلؤ المرصوع الصفحة أو الرقم : 141
التصنيف الموضوعي: فتن - ما جاء في بني أمية فتن - ما جاء في ذم بعض الأمم والشعوب والقبائل مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة