الموسوعة الحديثية


- كان جِذعُ نخلةٍ في المسجدِ يسندُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ ظهرَه إليه إذا كان يومَ جمعةٍ أو حدث أمرٌ يريدُ أن يكلمَ الناسَ فقالوا ألا نجعلُ لك يا رسولَ اللهِ شيئًا كقدرِ قيامِك قال لا عليكم أن تفعلوا فصنعوا له ثلاثَ مراقٍ قال فجلس عليه قال فخار الجِذعُ كما تخورُ البقرةُ جزعًا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ فالتزَمه ومسحه حتى سكن

الصحيح البديل:


- كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخْطُبُ إلى جِذْعٍ، فَلَمَّا اتَّخَذَ المِنْبَرَ تَحَوَّلَ إلَيْهِ فَحَنَّ الجِذْعُ فأتَاهُ فَمَسَحَ يَدَهُ عليه.