الموسوعة الحديثية


- جاء أعرابيٌّ فأناخ راحلتَه، ثم عقلها ، ثم دخل المسجدَ، فصلى خلفَ رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ -؛ فلما سلَّم رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ -؛ أتى راحلتَه فأطلقها، ثم ركب، ثم نادى : اللهم ارحمني ومحمدًا، ولا تشركْ في رحمتنا أحدًا، أتقولون : هو أضلُّ أم بعيرُه ؟ ‍ ألم تسمعوا إلى ما قال ؟ ‍، قالوا : بلى.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : جندب بن عبدالله البجلي | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 4786
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - سعة رحمة الله توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| الصحيح البديل |أصول الحديث

الصحيح البديل:


-  قَامَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في صَلَاةٍ وقُمْنَا معهُ، فَقَالَ أعْرَابِيٌّ وهو في الصَّلَاةِ: اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي ومُحَمَّدًا، ولَا تَرْحَمْ معنَا أحَدًا. فَلَمَّا سَلَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَالَ لِلأَعْرَابِيِّ: لقَدْ حَجَّرْتَ واسِعًا! يُرِيدُ رَحْمَةَ اللَّهِ.