الموسوعة الحديثية


- أحَبُّ عبادِ اللهِ إلى اللهِ أحسَنُهُمْ خُلُقًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أسامة بن شريك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 179
التخريج : أخرجه الطبراني (1/182) (473)، والحاكم (8214)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - من أحبه الله آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة بر وصلة - التودد إلى الإخوان بر وصلة - حسن الخلق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (1/ 182)
473- حدثنا محمد بن عمرو بن خالد الحراني ، حدثني أبي ، حدثنا عيسى بن يونس ، عن عثمان بن حكيم ، عن زياد بن علاقة ، عن أسامة بن شريك ، قال : كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم كأن على رؤوسنا الطير ، ما يتكلم منا متكلم إذ جاءه أناس ، فقالوا : يا رسول الله ، أفتنا في كذا ، أفتنا في كذا ، فقال : يا أيها الناس وضع الله الحرج إلا من اقترض من أخيه قرضا فذلك الذي حرج وهلك ، أفنتداوى يا رسول الله ؟ قال : نعم ، إن الله عز وجل لم ينزل داء إلا أنزل له دواء غير داء واحد . قالوا : يا رسول الله ، وما هو ؟ قال : الهرم ، قالوا : فمن أحب عباد الله إلى الله ؟ قال : أحسنهم خلقا.

المستدرك على الصحيحين (4/ 443)
: ‌8214 - حدثنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن سعيد المذكر، ثنا أبو زرعة الإمام، ثنا عثمان بن حكيم، ثنا زياد بن علاقة، ثنا أسامة بن شريك، قال: كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم كأنما على رءوسنا الطير، لا يتكلم منا متكلم إذ جاءه ناس من الأعراب، فقالوا: يا رسول الله أفتنا في كذا، أفتنا في كذا، فقال: يا أيها الناس من الأعراب وضع الله الحرج إلا من اقترض لأخيه عرضا فذلك الذي حرج وهلك قالوا: أفنتداوى يا رسول الله؟ قال: نعم إن الله عز وجل لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء غير داء واحد قالوا: وما هو يا رسول الله؟ قال: الهرم قالوا: فمن أحب عباد الله إلى الله؟ قال: أحسنهم خلقا ، ومنهم شيبان بن عبد الرحمن عن زياد بن علاقة، ومنهم زهير بن معاوية الجعفي: